8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
04:37 AM | 2023-01-10 1237
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

صحيفة تركية تشيد بمدينة كربلاء وعتباتها المقدسة والزيارات المليونية التي تحتضنها سنوياً

نشرت صحيفة "ييني أكيت Yeni Akit" اليومية التركية، مقالاً إفتتاحياً تضمن بعضاً من المشاهد الخلّابة التي رافقت زيارة الأربعين المباركة للعام الماضي.

ووصفت الصحيفة الإسلامية المحافظة في مستهل مقالها الذي ترجم مضامينه مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، مدينة كربلاء المقدسة بأنها "جرح الأمة النازف"، مشيدةً بحجم الإجراءات الأمنية عند مدخل المدينة قدوماً من محافظة بابل المجاورة".

وأضاف المقال أنه لدى الوصول الى قلب مدينة كربلاء، يواجه المرء ما وصفه الكاتب بـ "ضريحان عملاقان يواجهان بعضهما البعض، فيما تحتضن المنطقة الكبيرة الواقعة بينهما، فيضاناً من البشر"، مبيّناً جمالية متحف الأعمال الإسلامية التابع للعتبة الحسينية وخصوصاً السجادة التي عدّها واحدةً من أكبر (10) سجادات في العالم، حاكتها أنامل (16) ألف شخص".

وتابع كاتب المقال أنه "على الرغم من ساعات الليل المتأخرة، إلا أنه أحس بإحساس مختلف أن يرى حشود الناس المتوافدة الى الضريحين تتزايد بدلاً من أن تقل، فيما كاد الهواء الغامض أن يسحر المنطقة برمّتها".

وأعرب الكاتب أيضاً في سياق مقاله، عن إعجابه بمواكب الحداد المنصوبة على طول الطريق من كربلاء الى النجف فالكوفة، والتي تستقبل سنوياً خلال مسيرة الأربعين، الملايين من الناس القادمين من جميع أنحاء العالم إلى كربلاء بهدف تقديم الخدمات اللازمة لهم من طعام وشراب وإقامة وعلاج، بصورة مجانية بالكامل وبكل سرور أيضاً.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp