8:10:45
كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة كربلاء توجّه كتاب إمتنان لمدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث بلاغة الدم والنور... ملاحم شعرية في مدح ورثاء آل محمد بالفيديو | الوفد الاوربي الاثري يزور معالم كربلاء التاريخية برفقة خبراء مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء: الأرض التي سكنت قلوب الأنبياء قبل أن تسكنها نسائم الشهادة مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم
اخبار عامة / الاخبار
01:10 AM | 2019-12-28 928
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

سم الدّبور يقتل الخلايا السرطانيّة

للدبابير أهمية كبيرة في البيئة لأنّ الكثير من أنواعها يتطفّل أو يفترس الكثير من الآفات الحشريّة، مما يساعد على التحكّم بأعداد الآفات التي تهاجم المحاصيل الزّراعيّة، إلا أنها من ناحية أخرى تثير الهلع لدى الكثير من النّاس بسبب لدغتها المؤلمة.

كشفت دراسة أنّ نوعاَ من الدّبابير يُسمى الدّبور البرازيليّ (Polybia paulista) يحتوي سمه على ببتيد مضاد للميكروبات (MP1) يمكنه تثبيط عدة أشكال من الخلايا السّرطانية مثل سرطان البروستاتا، وسرطان المثانة، وخلايا اللوكيميا المقاومة للأدوية المتعددّة.

وتقول الدّراسة التي نُشرت في المجلة العلمية "Biophysical Journal" أنّ (MP1) "يمكنه استهداف الخلايا السّرطانيّة دون أن يؤثّر على الخلايا السّليمة وذلك عن طريق مهاجمة الدّهون التي توجد على سطح الخلايا السّرطانية وإحداث ثقوب فيها، مما يساعد جزيئات الخلية المهمة على الخروج وقتل الخلايا السّرطانيّة، وقد افترض العلماء أنّ السر يكمن في الدهون المكونّة لأغشية الخلايا السّرطانيّة التي تكون على السّطح الخارجي لغشاء الخلية، أما الخلايا السّليمة فتتجنب أثر(MP1) لأنّ الدّهون تكون مخفيّة في داخلها، وأشار الباحثون أنّ قدرتهم على فهم آلية عمل هذا الببتيد ستساعدهم في تطوير الدّواء المناسب للقضاء على السّرطان مستقبلاً بعد التأكّد من أنّه آمن تماماَ".

ويحتوي سم الدّبور على مادتيّن، الأولى إنزيم هيالورونيداز (Hyaluronidase)، والثّانية الببتيد المحلّل للخلايا الصّاريّة، وتعمل كلا المادتين على إذابة الأنسجة الضّامة التي تربط بين الخلايا مما يسمح للبتيدات المدمِّرة للغشاء البلازمي بالانتقال إلى الخلية المجاورة وتدمير غشائها الخلويّ، وينتج عن هذا الانتشار تورّم واحمرار منطقة اللّدغة.

المصدر/ https://www.medicalnewstoday.com/articles/298863.php#1

Facebook Facebook Twitter Whatsapp