8:10:45
مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر النشرة الإحصائية السنوية لزيارة الأربعين 1446هـ / 2024م  مركز كربلاء يحث المواطنين على الالتزام بإرشادات الدفاع المدني لضمان سلامة المواطنين خلال عيد الفطر المبارك  قراءة في كتاب: أكبر كنز نحوي من (14) مجلداً أصلياً تزيّن رفوف مكتبة مركز كربلاء أهالي كربلاء المقدسة يستعدون لاستقبال عيد الفطر المبارك وسط انتعاش تجاري وتوافد الزوار العيد للطائعين و مقبولي الأعمال و كل أيامهم أعياد ...محمد جواد الدمستاني طب الامام الصادق عليه السلام السيد طاهر الهندي وتذهيب المنائر الحسينية وثيقة عثمانية تكشف تظلّم أهالي الهندية من متصرف لواء كربلاء عام 1886 حرفة صناع التنك ..مهنة تراثية تكافح للبقاء اسبوع في لمحة ابرز ماجاء في الاسبوع السابق الآثار السلبية للألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي على الأطفال والمراهقين إدارة المؤتمر العلمي التاسع لزيارة الأربعين تعلن عن تمديد مدة استلام ملخصات البحوث الإرث العلمي والجهادي للسيد محمد تقي الجلالي مركز كربلاء يصدر كتابًا لتصنيف المقتنيات الأثرية في متحف العتبة الحسينية المقدسة حكايات من كربلاء..الحاج علي شاه وقصة ثرائه وأعماله الخيرية الندوة الالكترونية الموسومة " النبأ العظيم بين المناهج السياقية والمناهج النسقي" صدور كتاب فلسفة الصيام ودوره في التغيير الاجتماعي والفردي عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث السلطان محمد خدابنده ورعايته للعتبات المقدسة إعمار مرقد الإمام الحسين(عليه السلام) بتمويل قاجاري – وثيقة من موسوعة كربلاء "الأوتجي".. مهنة كي الملابس في كربلاء بين التراث والتطور
المكتبة الرقمية / الكتب الالكترونية / ما كتب عن كربلاء
12:47 AM | 2021-01-06 1451
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كربلاء في العهود الماضية

اسم الكتاب: كربلاء في العهود الماضية

تأليف: سعید رشید زمیزم

الطبعة الأولى

مطبعة: دار البلاغة

مكان الطبع: بيروت

سنة الطبع: 1436 هـ  - 2015م

القطع الطباعي، 17 سم × 24 سم

عدد صفحات الكتاب: 232 صفحة

يتحدث الكتاب عن كربلاء المدينة المقدسة قبل وبعد قدوم الإمام الحسين (عليه السلام) إليها. ويشير الكتاب إلى أن كربلاء كان لها موقع مهم في القدم بسبب سكن العديد من السلالات القديمة قبل وبعد الإسلام حيث أنها كانت ممرا للقوافل التجارية التي كانت تأتي من الشرق والغرب كبلاد الشام وايران والهند والصين إضافة إلى بلدان الجزيرة العربية، الأمر الذي ساهم ببروز اسمها عبر التأريخ حيث أصبحت مدينة مترامية الأطراف، كما أن خصوبة ارضها بسبب مرور نهر الفرات القديم في أراضيها جعل منها مقرا لكثير من الجماعات والسلالات التي حكمت المناطق القريبة منها، كالبابليين والمناذرة وغيرهما من الأقوام التي خضعت لسلطة هؤلاء.

 

يمكنكم الاطلاع على الكتاب من خلال زيارة مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث 

 
Facebook Facebook Twitter Whatsapp