8:10:45
مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الندوة الالكترونية الموسومة "الإمام الصادق (عليه السلام) وارث النبوة والكتاب" وفد من المركز يحضر فعاليات الأسبوع العلمي والثقافي الثامن عشر في جامعة أهل البيت (عليهم السلام) تزامناً مع أسبوع المرور.. المركز يدعو للالتزام بالأنظمة وإجراءات السلامة العامة المركز يقيم مجلس عزاء بذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) المركز يقيم ندوة إلكترونية عن ذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام) كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
01:41 PM | 2023-12-09 471
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

حادثة الاشيقر والقوات العثمانية في كربلاء

كانت كربلاء منذ حادثة الطف ومقتل الإمام الحسين (عليه السلام) وهذه المدينة لا تزال بوصلة لرفض الظلم ناصرة للحق شجاعة صلبة، وهذا ما دونه التاريخ من مواقف مشرفة لأهالي هذه المدينة.
ففي عام ١٢٩٤ هـ فرضت الحكومة العثمانية غرامة مالية على أهالي كربلاء مقدارها ( شامي )، والشامي يقدر بعشرة قروش تركية وهذا ما كان ثقيلاً على كاهل الكسبة والفلاحين فولد سخطأ ورفضاً، وفي نفس العام قام السيد مهدي بن السيد علي بن السيد باقر الأشيقر وآل أبو هر مع زعيمهم الشيخ محمد علي بن سلطان أبو هر بالخروج من كربلاء استنكاراً لاعتقال (علي هدلة) أحد أبناء مدينة كربلاء المعروف بنفسه الثوري آنذاك.
ولما قارب الشيخ محمد علي قنطرة الحديبة على نهر الحسينية تلقاه الجيش
العثماني فأردوه قتيلاً واحتزوا رأسه ورفعوه على حربة وطافوا به في الأسواق. وعندما رآه السيد مهدي الأشيقر اغتاظ ووقف بشجاعة وبسالة متحدياً الحكومة العثمانية مندداً بأعمالها حين قام العثمانيون بحبس النساء في بيوت أشراف كربلاء لا في سجون خاصة عندما كانت الاعتقالات آنذاك تطال النساء، فكانت ثورة السيد مهدي الأشيقر على هذا الأثر، وقاتل الجنود العثمانيين وبمعيته ثلة من أهالي المدينة، ثم ترك كربلاء ورحل إلى إيران ومنها الى قفقاسيا وتوفي هناك ونقل جثمانه إلى كربلاء سنة ١٢٩٤هـ.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-09-28 2112
2017-09-29 2070
2017-10-02 2186
2017-10-03 3233