8:10:45
كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
03:08 AM | 2019-02-10 2635
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الرحالة البرتغالي بيدرو تكسيرا واصفاً كربلاء

زارَ الرحالة البرتغالي المعروف (بيدرو تكسيرا) في سنة (1013هـ - 1604م) مدينة كربلاء المقدسة قادماً من مدينة النجف الاشرف، ونزلَ في إحدى خانات المدينة المعدة للزائرين فوصف المدينة قائلاً: ((إنها بلدة تحتوي على أربعة الاف بيت معظم ساكنيها من العرب والإيرانيين وقليل من العثمانيين، وان أسواقها مبنية بناءً محكماً بالطابوق، ومليئة بالسلع والحاجيات التجارية، ومحالاً للحوم والفواكه والحبوب المتوفرة فيها، فضلاً عن السقاة الذين كانوا يسقون الماء السبيل طلباً للأجر، وهم حاملين القرب الجلدية، وبأيديهم الكؤوس النحاسية الجميلة)).

واستعذبَ الرحالة (بيدرو تكسيرا) ببساتين المدينة حيث قال: ((ان المدينة تحيطها النخيل والأشجار الكثيرة التي تسقى من الجداول المتفرعة من نهر الفرات الذي يبعد ثمانية فراسخ عن البلدة)).

المصدر: كتاب مدينة الحسين مختصر تاريخ كربلاء، محمد حسن الكليدار، ج3، ص52.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp