8:10:45
استمرار الدورة الفقهية في المركز كربلاء عام 2018: دراسة إحصائية تصدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث شِمَمُ الولاء في النبيّ وآله النُجباء: ديوان شعري جديد يصدر عن المركز محسن أبو طبيخ ..أول متصرف عربي لكربلاء بعد جلاء العثمانيين قرن كامل من العمارة العراقية في موسوعة فريدة توفّرها مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاتفاق الكربلائية..اول صحيفة عربية غير رسمية في العراق  درس أخلاقي من الإمام الكاظم (ع) في النقد و إبداء الملاحظات ... محمد جواد الدمستاني أقدم طبيب في كربلاء: الدكتور عبد الرزاق عبد الغني الشريفي من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:40 AM | 2020-11-21 664
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

حديث الرحالة جون أشر عن الجنائز القادمة الى كربلاء

 ذكر الرحالة الإنكليزي جون أشر الذي وصل الى العراق خريف سنة 1281هـ / 1864م، أن المتنفذين والموسرين من الشيعة بإمكانهم دفن موتاهم في الصحن الشريف بعد دفع الرسم المطلوبة، ذلك أن ثمن هذا الامتياز يكلف مبلغاً كبيراً جداً في بعض الأحيان.

 ومن الممكن في بعض الحالات دفن بعض الناس بالقرب من الضريح المطهر بعد دفع المبالغ الباهظة "اذ ان التكاليف المالية تزداد كلما أقترب الدفن من الضريح المقدس".

غير أن المألوف ان تزور الجنائز التي يؤتى بها الى كربلاء، ويطاف بها حول الضريح المقدس، ثم تؤخذ للدفن في أي مكان آخر في المقابر المعروفة.

وكانت الحكومة العثمانية تجبي ضريبة قليلة على الجنائز القادمة إلى كربلاء في باب البلدة، وكانت محاولات كثيرة تجري بين حين وآخر للتهرب من دفع الضريبة هذه بطرق شتى.

وكانت الجهات العثمانية المسؤولة في باب المدينة لا تسمح بإدخال عدد كبير من الجنائز إلى البلدة مرة واحدة، لأنها تصل بأعداد كبيرة في بعض المواسم، بحيث يؤدي دخولها إلى انتشار الأمراض، وازدحام الطرق والازقة في داخل البلدة، اذ تصل في القافلة الواحدة أحياناً من إيران ألف جنازة في وقت واحد ومع كل واحدة منها شخص أو أكثر من أقارب المتوفى.

 

المصدر/ موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي، قسم التاريخ الحديث والمعاصر، ج1، ص85.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp