8:10:45
في مكتبة مركز كربلاء... موسوعة "الوردي" تقرأ المجتمع العراقي بعيون التاريخ مركز كربلاء يقيم ندوة علمية حول تحديات التلوث البيئي في كربلاء المقدسة دعوة  المركز يقيم ندوة حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية توسيع الحرم الحسيني من الجهة الغربية وضم مزار السيد إبراهيم المجاب للرواق جلسة حوارية في مركز كربلاء لبحث قدسية المدن المقدسة وإعداد مقترح نظام خاص إعلان  التعليم و التأديب يبدأ بالنفس ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء يقيم ندوة توعوية حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية دعوة  وفد من المركز يزور مديرية تربية كربلاء المقدسة ويثمن تعاونها في مجال الدورات التوعوية للطلبة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المؤسسة القضائية في لواء كربلاء خلال العهد العثماني في اليوم الثالث من جولته البحثية: الوفد الآثاري الأوربي يزور منارة "الموقدة" في عمق صحراء كربلاء برنامج الرحالة ( 2 ) - أبو طالب بن حاجي محمد بك خان الاصفهاني كلمات سيِّد العرب أبي الحسن علي بن أبي طالب من كربلاء المقدسة: المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم (قدّس سرّه) يُسهم في حقن دماء الكرد العراقيين في اليوم الثاني من زيارته إلى كربلاء المقدسة: الوفد الآثاري الأوربي يزور قصر بني مقاتل الوفد الآثاري الأوربي يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث متحف العتبة الحسينية المقدسة، شاهد تاريخي على مر الزمن 
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
04:19 AM | 2020-09-19 681
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كيف كانت عربات النقل بين كربلاء وبغداد

وفي أوائل القرن العشرين الميلاد قام عدد من تجار بغداد بتأسيس شركة تتولى نقل المسافرين وحمولاتهم الخفيفة، بواسطة عربات خشبية تسحبها عدد من الخيل، وقد استخدم مثل هذه العربات بين مدن كربلاء والنجف والحلة وفقاً لإحصائية صدرت في عام 1905م فإن مجموع العربات التي كانت تسير بين بغداد والمسيب بلغ (۲۹) عربة، وبين المسيب وكربلاء (۱۲) عربة وبين كربلاء والنجف (۹) عربات)، وكل عربة واحدة كانت تستوعب اثني عشر راكباً.

وكانت أجور النقل في تلك العربات قد حددتها السلطات الحكومية في ولاية بغداد عام 1910م ب (۲۰) قرشا للشخص الواحد، وإضافة مبلغ آخر قدره (۱۰) بارات عن كل (15) كغم من المواد أو البضائع التي يستصحبها المسافر معه.

کما استخدمت بعض الحيوانات كوسائل نقل وقد ذكر المستشرق التشيكي "موسيل" الذي زار مدينة كربلاء عام ۱۹۱۲م بأن الحمير كانت الأكثر استخداماً في نقل الأشخاص بين مدينتي كربلاء والنجف الأشرف، وكانت أجرة الشخص الواحد المنقول بواسطتها تتراوح بين (۱۰ -۲۰) قرشا، کما استخدمت البغال في نقل المسافرين أيضا إلى مدينة کربلاء ولا سيما الزائرين الإيرانيين.

المصدر/ موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي، قسم التاريخ الحديث والمعاصر، الوثائق العثمانية، ج7، ص 317-318.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp