8:10:45
ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:03 PM | 2019-12-29 789
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

لهذا السبب مدينة كربلاء ترفض الحكم العثماني 1876م

استمر رفض الحكم العثماني قائماً بشكل ما في كربلاء، ولم تلق معظم الإجراءات الحكومية هناك رضاً او قبولاً من الأهالي، وبقيت الخدمة العسكرية الاجراء صاحب المعارضة الاوسع في كربلاء، بل وشكلت سبباً أساساً للمواجهة مع الحكومة المركزية.

في عام 1876م وعلى أثر اعلان النفير العام في الدولة العثمانية استعداداً لحربها مع روسيا وبدأ تحشيد كل المكلفين بالخدمة الإلزامية، قام بعض المكلفين من شباب كربلاء بالفرار من الالتحاق بالقوات العثمانية، وتولى أحد المتعاونين مع الحكومة وهو مختار محلة باب الطاق في كربلاء، امر الوشاية عليهم مما دفعهم الى قتله.

 وإزاء تدخل القوات المحلية واتخاذها الإجراءات لألقاء القبض على المتهمين فرت مجموعة منهم وتجمعوا في البساتين خارج المدينة وأعلنوا معارضتهم للسلطة، وحصلوا على تعاطف وتعاون العديد من أبناء المدينة.

وسرعان ما تطور الامر وأخذت المجموعة شكلاً منظماً، وصل عدد المنضمين اليها حوالي مائة وخمسين شخصاً، وتصدر شخص من بينهم لقيادتهم اسمه (علي هدلة)، حدثت بينهم وبين القوات العثمانية بعض المواجهات تمكنوا من تحقيق النجاح في العديد منها وتكليف القوات العثمانية خسائر جسيمة، ساعدهم على ذلك الدعم والإسناد الذي حظوا به من العديد من الشخصيات المعروفة في المدينة للحصول على الذخيرة والمؤن وانضمام عدد من أبناء العشائر اليهم.

المصدر/ موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي- قسم التاريخ الحديث والمعاصر، ج2، ص183

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-10-16 2252