8:10:45
الندوة الالكترونية الموسومة " النبأ العظيم بين المناهج السياقية والمناهج النسقي" صدور كتاب فلسفة الصيام ودوره في التغيير الاجتماعي والفردي عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث السلطان محمد خدابنده ورعايته للعتبات المقدسة إعمار مرقد الإمام الحسين(عليه السلام) بتمويل قاجاري – وثيقة من موسوعة كربلاء "الأوتجي".. مهنة كي الملابس في كربلاء بين التراث والتطور مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر ثلاثة مجلدات توثيقية عن كربلاء للأعوام 2016، 2017، 2018 حرفة المبزرجي.. تاريخ صناعة الدبس في كربلاء التعددية الثقافية والدينية في العراق.. قراءة في أحد نفائس مركز كربلاء للدراسات والبحوث هل تعلم؟ أسرار في المذبح الحسيني تروي ملحمة الدم وذكريات الفاجعة مجلة السبط العلمية تستعد لإصدار العدد الحادي عشر في تموز 2025 مُعجَم الأساطير والحكايات الخرافيّة الجاهليّة اصدار جديد لمركز كربلاء يوثق ملحمة الطف من منظور مختلف مركز كربلاء يفتتح دورة تدريبية حول "الهيكلية العلمية للبحوث الأكاديمية" استفتاء 1918 وموقف رجال الدين ووجهاء كربلاء منه مركز كربلاء يقيم ندوة إلكترونية بذكرى استشهاد أمير المؤمنين (ع) استنزلوا الرزق بالصدقة (الآثار المالية للصدقة) ... محمد جواد الدمستاني قراءة في كتاب الطبرسي عن أسرار الطعام والشفاء وفق تعاليم النبي والأئمة الأطهار "عليهم السلام" مركز كربلاء يقيم مجلس عزاء بذكرى استشهاد أمير المؤمنين (عليه السلام)   مركز كربلاء يصدر تقريره العشري الأول (2013-2023)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / هل تعلم
08:48 AM | 2025-03-25 270
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

هل تعلم؟

  • بدأ ظهور سدانة الروضة الحسينية المطهرة منذ عهد هارون العباسي، وكان أوّل من تشرّف بخدمة الحرم وحراسته علي بن أبي داوود، وكان ذلك قبل هدم هارون قبر الإمام الحسين (عليه السلام). (مدينة الحسين ع، ص422).
  • في عام 1921 وُضع أول شباك في مقام التل الزينبي، مصنوع من البرونز، تبرع به القائم بخدمة المقام (محمد جعفر عبد الحسين)، ووضع في داخله سراج (لالة) لعدم وجود تيار كهربائي حينذاك. (دليل المزارات الشيعية في المحافظات العراقية، ص181).
  • أوّل من جعل اليوم العاشر من محرم عطلة رسمية ويوم حزن لذكرى موقعة كربلاء هو معز الدولة البويهي سنة 352 هـ، حيث أمر الناس أن يُغلقوا دكاكينهم، ويبطلوا الأسواق والبيع والشراء، وأن يظهروا النياحة، ويلبسوا قباباً عملوها بالمسوح، وأن يخرج النساء منشرات الشعور، مسوّدات الوجوه، قد شققن ثيابهن، يدرن في البلد بالنوائح، ويلطمن وجوههن على الحسين بن علي، ففعل الناس ذلك. (الكامل في التاريخ، ج7، ص245(.
Facebook Facebook Twitter Whatsapp