8:10:45
كربلاء تنكمش... كيف خسرت المدينة أكثر من (14) ألف كم² خلال أقل من عقدين؟ الندوة العلمية الإلكترونية الموسومة: (المباهلة والأسرة المؤمنة: وحدة الموقف في زمن التحدي) نهر العلقمي... شريان كربلاء الذي دفنه الطمي وأحياه الحسين بندوة فكرية الكترونية عن النهضة الحسينية... مركز كربلاء يقيم أولى فعاليات شهر محرم الحرام في زهد النبي عيسى عليه السلام ... محمد جواد الدمستاني هل نطقت الحضارات القديمة باسم الحسين؟... أسرار تسمية أرض كربلاء عدسة المركز توثق أجواء الليلة الثانية من محرم الحرام الندوة العلمية الإلكترونية الموسومة: ( الامام علي (عليه السلام) .... القيادة الناجحة ) حضور فاعل لمركز كربلاء للدراسات والبحوث في معرض فني يوثق قيم زيارة الأربعين ندوة إلكترونية ... (النهضة الحسينية.....وابعادها الاجتماعية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاباً يوثق ظاهرة الطلاق في ظل كثافة معدلات الزواج استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الجار قبل الدار ... محمد جواد الدمستاني "فان فلوتن"... المستشرق الهولندي الذي حاول قراءة التشيّع من نوافذ بني أميّة "شهادات إنسانية"... وثيقة إنسانية نابضة من قلب كربلاء إلى ضمير العالم اعلان وظائف شاغرة مقتطفات من خطبة الجمعة لسماحة الشيخ الكربلائي الحفاظ على الهوية الاخلاقية للمجتمع 28 ذي 1440هـ رحالة برتغالي يروي من قلب كربلاء: بلد الزوّار والعرب وطيبة المناخ وماء الفرات المركز يقيم ندوة تحـــت عنوان "أثر العمل فـي تعزيـــز الوعي المجتمعي و مكافحـــة الأفكار المتطرفـة" عبر ندوة إلكترونية متخصصة... مركز كربلاء يسلّط الضوء على "المباهلة" كنموذج لوحدة الأسرة المؤمنة
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / هل تعلم
02:51 PM | 2025-01-20 204
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

إنارة العتبتين المقدستين في كربلاء بعد دخول الطاقة الكهربائية إلى العراق

في العهد الملكي، كانت الطاقة الكهربائية بعد دخولها إلى العراق من الخدمات الوقفية المهمة والضرورية لإنارة العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية بعد التخلي عن استخدام الشموع والشمعدانات التي كان يوقفها الخيّرون.
 في عام 1925م أوقف أحد المحسنين مولدًا كهربائيًا للروضة الحسينية الشريفة وعندها تم ربط التجهيزات الكهربائية، وفي عام ١٩٣٩م أمر الملك غازي الأول بوضع مولد كهربائي لمدينة كربلاء ولتغذية الروضتين المقدستين بالتيار الكهربائي بشكل أوسع من ذي قبل، إذ جرت تأسيسات لشبكة مخفية من الكهرباء داخل الحرم والأروقة، زودت بإضاءة داخل تجويف صغير على أشكال هندسية بديعة ومغطاة بمادة بلاستيكية شفافة، ولكن سرعان ما تلفت هذه الشبكة نتيجة انصهارها داخل الجدران.
 وفي عام ١٩٤٧م قامت مديرية الأشغال العامة بصرف مبلغ (۷۰۰) دينار عراقي لتجديد وتصليح المعدّات والأسلاك الكهربائية المستهلكة في خارج الروضة وداخلها لإنارة المرقدين الشريفين وإضافة مولدين للطاقة الكهربائية.
المصدر: ميس أحمد النصراوي، الأوقاف العامة في كربلاء المقدسة (1921-1958م)، مركز كربلاء للدراسات والبحوث، 2024، ص173.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp