8:10:45
قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء العمل في فكر الأنبياء "عليهم السلام"... صناعة الإنسان قبل صناعة الحضارة قراءة في كتاب: "الإمام المهدي في القرآن والسنة" سفر من نور في مكتبة مركز كربلاء كتب "الولائيات" بين المبالغة والوهم... مركز كربلاء يقرأ نصوص الطف بعين العقل والمنطق تحت شعار: "بالألوان نرسم الأمل".. مركز كربلاء يحلّ ضيفاً على أول معرض فني بمدرسة عراقية في مدينة قم المقدسة الصبر على المصيبة مصيبة للشامت ... محمد جواد الدمستاني في إصدار علمي جديد... مركز كربلاء يسبر أغوار خزائن العتبات المقدسة الحوزة العلمية في كربلاء... مجدٌ نُقش بأسماء الكبار وتراث عظيم ينتظر من يزيح الغبار عنه هكذا انتصرت أقلام غير المسلمين للدم الحسيني... الوجه الآخر للإستشراق نساء في ظل العصمة... مركز كربلاء يحتفظ بتحفة معرفية فريدة عن زوجات أئمة أهل البيت (عليهم السلام) في إصدار علمي يجمع بين الترجمة والتحقيق... مركز كربلاء يكشف صورة الإمام الحسين (عليه السلام) في الثقافة الغربية بهدف إقامة حدث علمي نوعي… مركز كربلاء يناقش التحضيرات الخاصة بمؤتمر الأربعين القادم المرجعية الدينية وزيارة الأربعين في صلب الحوار العلمي... كلمة مركز كربلاء تسلّط الضوء على التعايش الإنساني الريح والرطوبة والشمس الحارقة... كربلاء في مواجهة تحديات التصحّر شركاء الإنسان في أمواله ... محمد جواد الدمستاني كربلاء والثورات.. قصة وطن خطّها المجاهدون وألهمها الشعراء العمل بين الجاهلية والإسلام... رحلة إرتقاء من الاحتقار إلى الجهاد العدل عند مذهب أهل البيت عليهم السلام كربلاء.. حيث التقى الزهد بالعلم فأنجبت قوافل العلماء والأدباء
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / هل تعلم
08:51 AM | 2025-01-20 182
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

إنارة العتبتين المقدستين في كربلاء بعد دخول الطاقة الكهربائية إلى العراق

في العهد الملكي، كانت الطاقة الكهربائية بعد دخولها إلى العراق من الخدمات الوقفية المهمة والضرورية لإنارة العتبتين المقدستين الحسينية والعباسية بعد التخلي عن استخدام الشموع والشمعدانات التي كان يوقفها الخيّرون.
 في عام 1925م أوقف أحد المحسنين مولدًا كهربائيًا للروضة الحسينية الشريفة وعندها تم ربط التجهيزات الكهربائية، وفي عام ١٩٣٩م أمر الملك غازي الأول بوضع مولد كهربائي لمدينة كربلاء ولتغذية الروضتين المقدستين بالتيار الكهربائي بشكل أوسع من ذي قبل، إذ جرت تأسيسات لشبكة مخفية من الكهرباء داخل الحرم والأروقة، زودت بإضاءة داخل تجويف صغير على أشكال هندسية بديعة ومغطاة بمادة بلاستيكية شفافة، ولكن سرعان ما تلفت هذه الشبكة نتيجة انصهارها داخل الجدران.
 وفي عام ١٩٤٧م قامت مديرية الأشغال العامة بصرف مبلغ (۷۰۰) دينار عراقي لتجديد وتصليح المعدّات والأسلاك الكهربائية المستهلكة في خارج الروضة وداخلها لإنارة المرقدين الشريفين وإضافة مولدين للطاقة الكهربائية.
المصدر: ميس أحمد النصراوي، الأوقاف العامة في كربلاء المقدسة (1921-1958م)، مركز كربلاء للدراسات والبحوث، 2024، ص173.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp