8:10:45
جامعة بغداد تستضيف ورشة علمية تمهيدية لمؤتمر الأربعين الدولي التاسع انفوكرافيك ماذا تعرف عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث كثرة الحروب في عصر الظهور ... محمد جواد الدمستاني تهنئة زواج النورين استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء ما قبل الواقعة... حين كانت معبداً سومرياً ومزاراً آشورياً المركز يقيم ندوة علمية حول الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة يزور هيئة الاعلام والاتصالات في محافظة كربلاء المقدسة المركز يقيم ندوة ارشادية عن ( مخاطر مرض الحمى النزفية وكيفية الوقاية منها) الذكاء الإصطناعي في خدمة زوار الأربعين... مشروع تقني رائد ينطلق من مركز كربلاء للدراسات والبحوث مركز كربلاء للدراسات والبحوث يُطلق سلسلة توثيقية للندوات الإلكترونية تعزية  كربلاء... من محراث الحقول إلى محراب الثورة حين كتب الغرب عن التشيع... بين الحبر المسموم والبحث المنصف نحو التكامل العلمي في مدينة سيد الشهداء... لقاء نوعي بين جامعة كربلاء ومركز كربلاء للدراسات والبحوث وحدة الطباعة في مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحقّق إنجازاً استثنائياً في الثلث الأول من هذا العام ندوة علمية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث عن قدسية المدينة وضرورات مواجهة المظاهر الدخيلة من الكليني إلى الوحيد البهبهاني... كربلاء تصنع عظماء الطائفة ندوة حوارية بعنوان ( الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات) العتبة الحسينية المقدسة وجامعة كربلاء يوقعان مذكرة تفاهم وتعاون علمي مشترك
اصدارات المركز
10:45 AM | 2024-04-27 631
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز

عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة صدر كتاب (مرويّات الهدهد الغاضري) للشاعر عادل الصويري.
والكتاب شعري سردي تضمّن نصوصاً في السيرة الكربلائية في تاريخها القديم والمعاصر.
وجاء في مقدمة الكتاب: لأنَّ أكثر الكتابات تناولت كربلاء من زاوية ملحمة الطف تاريخيّاً؛ كان لابد من تجسير الرؤية بين الماضي والحاضر؛ قررت إدارة المركز إصدار كتاب (مرويّات الهدهد الغاضري) الذي يجمع بين الشعر والسرد للأستاذ الشاعر عادل الصويري؛ لتدوين الروح الكربلائية بما ينسجم وروح العصر، فقد حضرت في الكتاب شخوص الملحمة العظيمة، فضلاً عن أماكن المدينة ورموزها، وبعض الأحداث المعاصرة التي تمثل امتداداً للهوية الكربلائية الناصعة وسفرها الخالد.
ومن النصوص الواردة في الكتاب اخترنا هذا المقطع من نص (صوت الفتوى بين الشيخين محمد تقي الشيرازي وعبد المهدي الكربلائي):
" هذا المنبر، تَمُرُّ خلالَهُ الأزمنة، وهو في رُكنهِ بالصحنِ الحُسَيْنيِّ الشريف، قيلت عليه آلافُ الخُطبِ والقصائدِ والمراثي، وبكت تحته ملياراتُ العيونِ حزناً على مصيبةِ الوتْرِ في الخالدين، ما هو سِرُّهُ؟ وكيف له أن يحتفِظَ بحيويته كلَّ هذه القرون من الزمن؟ وما هو سرُّ الفتوى التي تُقالُ عليهِ؟
إنَّهُ الصوتُ الذي يُنَقِّطُ البلادَ، حين يهدد المعنى غموضُ الإنجليز، وسوادُ التكفيريّين، فيتحوّلُ الكلامُ فصيحاً من اللغةِ إلى (مكَاويرِ) العشائرِ، إلى سمرةِ الفراتيين والجنوبيّين في الألفيةِ الثالثة. إنَّهُ ابتساماتُ الوساوسِ المختنقةِ في صدورِ الأمَّهاتِ و (الشِيّابِ)، وسعفِ النخيلِ. إنه طمأنينةُ الخيوطِ الخضرِ المعقودةِ على أضرحةِ المُقدَّسين أن لا خوفَ على المقدّساتِ ولا الزوّارُ يُحرَمونَ بركاتِها".
يقع الكتاب في 70 صفحة من القطع الوزيري، وضم تسعةً وعشرين نصّاً تراوحت بين الشعر والسرد.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp