8:10:45
بالصور... لقطات خلاّبة من زيارة الأربعين بعدسة مجلة هندية كلمة الشاعر والاعلامي سديف حمادة لبنان خلال المؤتمر العلمي الدولي السابع لزيارة الاربعين المباركة المخيم الحسيني.. مواقد نيران ودموع غمام.. الحـــــــروفية والبكـــــتاشية(الحلقة الحادية والثلاثون) كلمة سماحة السيد محمد علي بحر العلوم (دام مجده) خلال المؤتمر العلمي الدولي السابع لزيارة الاربعين كربلاء.. جدليَّة الاسم..ح4 لو فتحت سبل الوصول أمام أتباع أهل البيت من الأفارقة لوجدت الملايين منهم في كربلاء المقدسة "زيارة الأربعين" في نظر الكاتب والصحفي التركي سيليل جوندوجدو. المخيم الحسيني.. مواقد نيران ودموع غمام.. سدانة المخيم الحسيني(الحلقة الثلاثون) المخيم الحسيني.. مواقد نيران ودموع غمام.. المخيم الحسيني والشعائر الحسينية(الحلقة التاسعة والعشرون) تعزية مجلة باكستانية تستعرض مراحل إقامة مجالس العزاء الحسيني في شبه القارة الهندية – الجزء السادس المخيم الحسيني.. مواقد نيران ودموع غمام.. المخيم الحسيني والشعائر الحسينية(الحلقة الثامنة والعشرون) إدارة مركز كربلاء للدراسات والبحوث تعقد اجتماع لمناقشة نتائج المؤتمر العلمي الدولي السابع لزيارة الاربعين وفد سينمائي هولندي في ضيافة مركز كربلاء للدراسات والبحوث مجلة باكستانية تستعرض مراحل إقامة مجالس العزاء الحسيني في شبه القارة الهندية – الجزء الخامس المخيم الحسيني.. مواقد نيران ودموع غمام.. المخيم الحسيني - إعادة مجد وعمارةً(الحلقة السابعة والعشرون) كاتب تركي يعلن نتائج "تحقيق" رمزي في الجريمة المرتكبة بكربلاء قبل (14) قرناً!! مجلة باكستانية تستعرض مراحل إقامة مجالس العزاء الحسيني في شبه القارة الهندية – الجزء الرابع كربلاء.. جدليَّة الاسم..ح3 المخيم الحسيني.. مواقد نيران ودموع غمام.. المخيم الحسيني - إعادة مجد وعمارةً(الحلقة السادسة والعشرون)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء

كيف ساهم التوسع الحضري لكربلاء في تطوير إقتصاد المدينة ومعيشة سكانها؟

09:58 AM | 2021-07-26 890
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

ذكرت موسوعة كربلاء الحضارية الصادرة عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، وفي إطار بيانها لمراحل تطور مدينة كربلاء عبر التاريخ بشرياً وإقتصادياً، حصول زيادة لافتة في عمران المدينة خلال القرنيّن السابع والثامن من الهجرة لا سيما أيام حكم الأسرة الجلائرية (1336-1432م).

وجاء في الموسوعة نقلاً عن مصادر عديدة، أن "كربلاء كانت مدينة صغيرة المساحة تقدر بـ (2400) خطوة أو متر مربع، تحيط بها النخيل ويسقيها ماء الفرات والمتفرع الى الروضة المقدسة"، مضيفةً أن "الحياة الحضرية استقرت في المدينة، وتعاظمت أهمية أنشطتها الاقتصادية والاجتماعية، حتى زاد من حدة التباين والاختلاف بين الإنتاج البسيط الريفي المرتكز على الزراعة، وبين إنتاج المدينة القائم على الصناعة والتجارة".

ويؤكد المحور الإجتماعي في الموسوعة، إنه "كلما إزداد هذا التباين، ظهرت الحاجة إلى أسواق تباع فيها منتجات الريف على حدٍ سواء، وتتوفر فيها ما تحتاجه القبائل الرعوية والمزارعة، وما يحتاجه التجار والصناع في المدينة ذاتها، حيث ساعدت هذه الحاجة الاقتصادية الناشئة، على تشييد مخازن الحبوب والأصواف، والمقاهي، والمنشآت الدينية كالمساجد، فأدّى ذلك إلى ظهور بعض المدن داخل المناطق الزراعية أو الصحراوية وعلى حدود كربلاء والبادية الغربية".

يذكر أن موقع مدينة كربلاء على حدود البادية الغربية للعراق، كان قد ساعد على استقرار القبائل العربية بشكل تدريجي في داخل المدينة، وبذلك تنامت الأسواق، وازدهرت الحركة التجارية فيها، مما أسفر عن تطوّر اقضية ونواحي المدينة كناحية الحر، ومدينة عين التمر، وواحة شثاثة في الصحراء الغربية وعند عيون المياه الدائمة، حيث إزداد النشاط فيها الى درجة أصبحت معها مدينة عين التمر من المدن المهمة في العراق.

 

المصدر: -موسوعة كربلاء الحضارية الشاملة، المحور الإجتماعي، الجزء الأول، منشورات مركز كربلاء للدراسات والبحوث، 2020، ص 45-46.

 

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email