8:10:45
إعلان  التعليم و التأديب يبدأ بالنفس ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء يقيم ندوة توعوية حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية دعوة  وفد من المركز يزور مديرية تربية كربلاء المقدسة ويثمن تعاونها في مجال الدورات التوعوية للطلبة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المؤسسة القضائية في لواء كربلاء خلال العهد العثماني في اليوم الثالث من جولته البحثية: الوفد الآثاري الأوربي يزور منارة "الموقدة" في عمق صحراء كربلاء برنامج الرحالة ( 2 ) - أبو طالب بن حاجي محمد بك خان الاصفهاني كلمات سيِّد العرب أبي الحسن علي بن أبي طالب من كربلاء المقدسة: المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم (قدّس سرّه) يُسهم في حقن دماء الكرد العراقيين في اليوم الثاني من زيارته إلى كربلاء المقدسة: الوفد الآثاري الأوربي يزور قصر بني مقاتل الوفد الآثاري الأوربي يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث متحف العتبة الحسينية المقدسة، شاهد تاريخي على مر الزمن  في التنفير من البخل و البخلاء .... مجمد جواد الدمستاني المركز ينظم جولة بحثية لوفد آثاري أوروبي في صحراء كربلاء الغربية برفقة وفد من جامعة القادسية افتتاح دورة تدريبية في الخط العربي الرقمي بمركز كربلاء للدراسات والبحوث إدارة المركز تعقد اجتماعها الدوري مع شعبة الدراسات التخصصية في زيارة الأربعين التعليم الأهلي (الأجنبي) في لواء كربلاء خلال العهد العثماني مركز كربلاء يشارك في فعاليات الأسبوع العلمي والثقافي التاسع عشر بجامعة أهل البيت (عليهم السلام)
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
04:59 AM | 2022-04-25 1403
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مجلة إندونيسية: مراسيم عاشوراء رافقت دخول الإسلام الى منطقة جنوب شرق آسيا

نشرت مجلة "إنتصار" العلمية الإندونيسية، مقالاً إفتتاحيٍاً، أوردت من خلاله النظريات الخاصة بكيفية وزمن دخول الدين الإسلامي الى بلادها التي تعدّ أكبر أرخبيل "تجمّع الجزر" على مستوى العالم أجمع.

وقالت المجلة في مستهل مقالها، إن "من بين أهم أربع نظريات علمية حول الظروف المؤدية الى إعتناق أغلب الشعب الإندونيسي للإسلام في القرن الثالث عشر الميلادي تقريباً، هو إنتقاله من بلاد فارس المجاورة بعد إعتناق شعبها هو الآخر لهذا الدين"، مستشهدةً بما ذهب إليه العلّامة والباحث الإندونيسي الشهير، "د. حسين جايادينغرات" لدعم هذه النظرية معتمداً على مجموعة من أوجه التشابه الثقافي بين الجالية الإسلامية في الأرخبيل، والثقافات السائدة في بلاد فارس، ومنها المعادلات الخاصة بنظام تهجئة الحروف العربية لتلاوة القرآن، والتشابه الموجود بين تعاليم الشيخ الصوفي الأحوازي "حسين الحلاج"، وبين نظيرتها لدى الشيخ الإندونيسي "سيتي جنار".

وينقل المقال عن المؤرخ والكاتب الإندونيسي "أحمد منصور سوريانيجارا"، تأكيده إن من بين الثقافات المرافقة لدخول الدين الإسلامي الى منطقة الأرخبيل، هي ثقافة إحياء ذكرى عاشوراء في العاشر من محرم الحرام سنوياً، وإقامة مراسيم إستشهاد الإمام الحسين "عليه السلام" على أرض كربلاء المقدسة.

وأشارت كاتبة المقال "مفليكة نور فؤادة"، الى أنه في الوقت الذي وصل فيه الرحالة والمؤرخ العربي الشهير "إبن بطوطة" إلى إقليم "آتشيه" الذي يعتبر معقل إنتشار الإسلام في إندونيسيا والمنطلق الى كامل منطقة جنوب شرق آسيا، كان هنالك عالمان إسلاميان من أتباع آل البيت الأطهار "عليهم السلام"، وهما "تاج الدين الشيرازي" و"سيد شريف الأصفهاني".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp