8:10:45
استمرار الدورة الفقهية في المركز كربلاء عام 2018: دراسة إحصائية تصدر عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث شِمَمُ الولاء في النبيّ وآله النُجباء: ديوان شعري جديد يصدر عن المركز محسن أبو طبيخ ..أول متصرف عربي لكربلاء بعد جلاء العثمانيين قرن كامل من العمارة العراقية في موسوعة فريدة توفّرها مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاتفاق الكربلائية..اول صحيفة عربية غير رسمية في العراق  درس أخلاقي من الإمام الكاظم (ع) في النقد و إبداء الملاحظات ... محمد جواد الدمستاني أقدم طبيب في كربلاء: الدكتور عبد الرزاق عبد الغني الشريفي من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
04:59 AM | 2022-04-25 1327
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مجلة إندونيسية: مراسيم عاشوراء رافقت دخول الإسلام الى منطقة جنوب شرق آسيا

نشرت مجلة "إنتصار" العلمية الإندونيسية، مقالاً إفتتاحيٍاً، أوردت من خلاله النظريات الخاصة بكيفية وزمن دخول الدين الإسلامي الى بلادها التي تعدّ أكبر أرخبيل "تجمّع الجزر" على مستوى العالم أجمع.

وقالت المجلة في مستهل مقالها، إن "من بين أهم أربع نظريات علمية حول الظروف المؤدية الى إعتناق أغلب الشعب الإندونيسي للإسلام في القرن الثالث عشر الميلادي تقريباً، هو إنتقاله من بلاد فارس المجاورة بعد إعتناق شعبها هو الآخر لهذا الدين"، مستشهدةً بما ذهب إليه العلّامة والباحث الإندونيسي الشهير، "د. حسين جايادينغرات" لدعم هذه النظرية معتمداً على مجموعة من أوجه التشابه الثقافي بين الجالية الإسلامية في الأرخبيل، والثقافات السائدة في بلاد فارس، ومنها المعادلات الخاصة بنظام تهجئة الحروف العربية لتلاوة القرآن، والتشابه الموجود بين تعاليم الشيخ الصوفي الأحوازي "حسين الحلاج"، وبين نظيرتها لدى الشيخ الإندونيسي "سيتي جنار".

وينقل المقال عن المؤرخ والكاتب الإندونيسي "أحمد منصور سوريانيجارا"، تأكيده إن من بين الثقافات المرافقة لدخول الدين الإسلامي الى منطقة الأرخبيل، هي ثقافة إحياء ذكرى عاشوراء في العاشر من محرم الحرام سنوياً، وإقامة مراسيم إستشهاد الإمام الحسين "عليه السلام" على أرض كربلاء المقدسة.

وأشارت كاتبة المقال "مفليكة نور فؤادة"، الى أنه في الوقت الذي وصل فيه الرحالة والمؤرخ العربي الشهير "إبن بطوطة" إلى إقليم "آتشيه" الذي يعتبر معقل إنتشار الإسلام في إندونيسيا والمنطلق الى كامل منطقة جنوب شرق آسيا، كان هنالك عالمان إسلاميان من أتباع آل البيت الأطهار "عليهم السلام"، وهما "تاج الدين الشيرازي" و"سيد شريف الأصفهاني".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp