8:10:45
المركز يقيم ندوة ارشادية عن ( مخاطر مرض الحمى النزفية وكيفية الوقاية منها) الذكاء الإصطناعي في خدمة زوار الأربعين... مشروع تقني رائد ينطلق من مركز كربلاء للدراسات والبحوث مركز كربلاء للدراسات والبحوث يُطلق سلسلة توثيقية للندوات الإلكترونية تعزية  كربلاء... من محراث الحقول إلى محراب الثورة حين كتب الغرب عن التشيع... بين الحبر المسموم والبحث المنصف نحو التكامل العلمي في مدينة سيد الشهداء... لقاء نوعي بين جامعة كربلاء ومركز كربلاء للدراسات والبحوث وحدة الطباعة في مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحقّق إنجازاً استثنائياً في الثلث الأول من هذا العام ندوة علمية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث عن قدسية المدينة وضرورات مواجهة المظاهر الدخيلة من الكليني إلى الوحيد البهبهاني... كربلاء تصنع عظماء الطائفة ندوة حوارية بعنوان ( الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات) العتبة الحسينية المقدسة وجامعة كربلاء يوقعان مذكرة تفاهم وتعاون علمي مشترك جامعة بغداد تستضيف ورشة علمية تمهيدية لمؤتمر الأربعين الدولي التاسع ندوة ارشادية حول مرض الحمى النزفية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث (236) بحثاً من (13) دولة في طريقها للمناقشة خلال المؤتمر الدولي التاسع لزيارة الأربعين "فلهاوزن"... مؤرخ التوراة الذي وقف على أعتاب كربلاء ولم يلِج أبوابها فوت الحاجة أهون من طلبها إلى غير أهلها ... محمد جواد الدمستاني مدينة قم المقدسة تشهد حضوراً علمياً لافتاً لمركز كربلاء عبر ندوة تحضيرية لمؤتمر "صاحب الرياض" إعلان ( المؤتمر العالمي الرابع لإحياء تراث علماء كربلاء ) الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث تُبدع بإخراج كتب علمية نوعية
اخبار عامة / الاخبار
10:53 AM | 2021-11-08 1222
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

تقرير عالمي: "هكذا إحتفل المسلمون بمولد النبي محمد وحفيده الإمام الصادق (صلوات الله عليهما)" – الجزء الثاني

ذكرت وكالة "أهل البيت" الدولية للأنباء، وضمن سياق تقريرها الخاص عن أجواء الإحتفاء بذكرى مولديّ خاتم الأنبياء والمرسلين، النبي محمد بن عبد الله، وحفيده الإمام جعفر الصادق "صلوات الله عليهما" في عدد من دول العالم، أن خاتم الأنبياء والمرسلين كان قائداً إصلاحياً اجتماعياً وزعيماً سياسياً، فيما كانت رسالته، أساس النهوض بالتوحيد والأخلاق الحميدة، متمثلةً بالقرآن كأعظم معجزاته.

وقالت الوكالة، إنه "على الرغم من أن النبي وُلِد في مجتمع شبه الجزيرة العربية المشرك بالله، إلا أنه لم يعبد أي صنم في حياته قط، وكان يتجنب الأخلاق غير اللائقة التي كانت متفشية في ذلك المجتمع قبل الإسلام، وحتى في ظل إضطهاده الدائم من قبل مشركي قريش لسنوات عديدة، إلا أنه لم يتخلَّ هو وأتباعه عن نشر رسالة الإسلام".

وتابع التقرير أنه "بفضل جهود رسول الله (صلى الله عليه وآله)، انتهى عصر الجاهلية، وتحوّل المجتمع العربي المشرِك إلى مجتمع موحّد خلال وقت قصير، ومع إقتراب نهاية حياة الرسول، اعتنق كل سكان شبه الجزيرة العربية الإسلام، لتستمر أعداد المسلمين في النمو منذ ذلك الحين، وبصورة جعلت من الإسلام، الدين الأسرع نمواً في العالم حالياً".

وأشارت وكالة "أهل البيت" في سياق تقريرها، الى أن "المسلمين إستذكروا أيضاً، مولد سادس الأئمة المعصومين، جعفر بن محمد الصادق (عليه السلام) والذي إستمرت إمامته لمدة (34) سنة قمرية، وكانت قد تزامنت مع حكم آخر خمسة خلفاء أمويين، ومع عهد أول خليفتين عباسيين"، مبيّنةً أنه "بسبب ضعف الحكم الأموي في عهده، تمكن الإمام الصادق من ممارسة أنشطة علمية أوسع نسبياً، الى درجة قيل معها، إن عدد أصحابه وطلابه ومن نقل عنه الأحاديث، بلغوا أربعة آلاف شخص، بحيث كانت معظم أحاديث أهل البيت الصحيحة، هي مأخوذة بالأصل من الإمام الصادق".

وأضاف التقرير أنه "وبغرض تسهيل اتصالاته مع شيعته، أنشأ الإمام الصادق (عليه السلام) شبكة الـ (وكالة) التي إستمرت أنشطتها وتوسعت بشكل متزايد حتى نهاية الغيبة الصغرى".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp