8:10:45
"شتروتمان" وشيعة علي... بين الرواية الاستشراقية والحقيقة النبوية برنامج الرحالة || المستشرق الفرنسي جاك بيرك French Orientalist Jacques Berque صوت العرفان الذي لا يخبو... من هو صاحب القبة المزركشة في شارع القبلة؟ كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة كربلاء توجّه كتاب إمتنان لمدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث بلاغة الدم والنور... ملاحم شعرية في مدح ورثاء آل محمد بالفيديو | الوفد الاوربي الاثري يزور معالم كربلاء التاريخية برفقة خبراء مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء: الأرض التي سكنت قلوب الأنبياء قبل أن تسكنها نسائم الشهادة مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة 
اخبار عامة / الاخبار
02:57 AM | 2020-06-24 909
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

بماذا امتازت زهرة التوليب؟

يعود أصل تسمية زهرة التوليب بهذا الاسم إلى كلمة " تولبند "، التركيّة، يبلغ طول سيقانها ما بين (10-60سم)، والبعض منها تنمو له ورقة واحدة فقط، والبعض الآخر تنمو له أكثر من ورقتين، لكن في معظم الأحيان، لا يزيد عدد أوراق عن (12) ورقة.

كانت زراعة التوليب فقط في تركيا، ومن ثمّ انتقلت إلى الدول الأوروبيّة، وتحديداً هولندا التي اشتهرت بزراعتها، لتصبح من أهمّ مصِّدرِيها إلى دول العالم، فتوجد بكثرة في تونس والمغرب العربيّ واليابان، وفي الصين، إيران.

تحتاج زهرة التوليب إلى مناخٍ خاص، كي تتفتح أزهارها بشكلٍ رائع، حيث تحتاج إلى درجات حرارة عالية، كما أنّها تحتاج إلى تربةٍ خصبةٍ، أو تربة مدعّمة بالأسمدة، وتحتاج إلى الريّ بالمياه بشكلٍ دوريّ ومنتظم، حتى لا تتعرّض للجفاف، اما زراعتها فالطريقة هي: زرع أبصال التوليب في التربة، بحفر حفرة بعمق يصل إلى (20سم)، أو زرع أبصال التوليب في أصيص، والمحافظة على تزويدها وريّها بالماء بشكلٍ منتظم، على الأقل مرتان أسبوعياً.

تميزت زهرة التوليب بأنها من أكثر الزهور جمالاً، وإبهاراً للنظر، لذلك فهي تعطي منظراً رائعاً وفريداً من نوعه، وتعد ايضاً رمزً من رموز الافتخار والرفعة، وتُستخدم في التزين، ومن مميزاتها أيضا انها تظلّ فترةً طويلةً محافظةً على جمالها ونضارتها رغم قطفها، ولا تذبل بسرعة مثل باقي الزهور، وتحتفظ برونقها فترةً طويلةً، ولها قدرة عالية على تحمّل برودة وحرارة الطقس، على عكس باقي الزهور.

المصادر/

  1. https://www.pickupflowers.com/flower-guide/tulips
  2. https://www.britannica.com/plant/tulip

https://www.countryliving.com/gardening/a35956/tulip-fun-facts/

Facebook Facebook Twitter Whatsapp