8:10:45
قرن كامل من العمارة العراقية في موسوعة فريدة توفّرها مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاتفاق الكربلائية..اول صحيفة عربية غير رسمية في العراق  درس أخلاقي من الإمام الكاظم (ع) في النقد و إبداء الملاحظات ... محمد جواد الدمستاني أقدم طبيب في كربلاء: الدكتور عبد الرزاق عبد الغني الشريفي من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الهيابي ..الواقعة التي هَزم فيها الكربلائيون جيوش العثمانيين ومدافعهم مركز كربلاء يعلن إصدار ثلاثة أجزاءٍ جديدة من كتاب (المنبر والدولة) النائب المهندس زهير الفتلاوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين النائب السيدة نفوذ حسين الموسوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
04:11 AM | 2021-09-05 1461
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

قصر مصطفى خان .. مَعلم كربلائي يَتوّسط أشجار الصنوبر والنخيل في المحافظة !

 يعد قصر مصطفى اسد خان الهندي من المعالم البارزة في مدينة كربلاء المقدسة ، والذي يقع على بعدِ ثمان كيلومترات عن مركز المدينة بين الشارع المؤدي إلى قضاء الحسينية ونهر الحسينية.


القصر عبارة عن بيت كبير يعود لشخص ينحدر من أصول هندية اسمه مصطفى أسد خان
شيد على يد أمهر المعماريين آنذاك، وبني من الطابوق والآجر، وشيد سقفه بحديد الشيلمان وفق الطراز  الهندي والبريطاني .

تبلغ مساحته 2500 متر مربع، و يحتوي باحة للضيوف والاستراحة وغرفتين للنوم وسرداب وغرف للمعيشة وباقي المشتملات الأخرى.

يعتلي القصر من جوانبه أشجار الصنوبر والنخيل الكبيرة التي أكل الدهر عليها ، وأصبح في خانة النسيان ، بسبب اهمال الجهات المعنية لهذا الصرح الحضاري الكبير .

Facebook Facebook Twitter Whatsapp