8:10:45
دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) تعزيزاً للمسيرة العلمية في مدينة سيد الشهداء (ع)... مركز كربلاء في ضيافة جامعة الأديان والمذاهب في خطوة نحو مواكبة تطورات العصر... مركز كربلاء يعقد اتفاقية مع مؤسسة بحوث حاسوبية متقدمة الشيخ الكوراني يشيد بجهود مركز كربلاء للدراسات والبحوث تعزية بذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام) وفد من المركز في ضيافة المرجع الديني الكبير الشيخ جعفر السبحاني جامعة الزهراء للبنات تستقبل وفد المركز لمحات من جوامع وحسينيات كربلاء القديمة اراء الباحثين الاجانب حول مشاركتهم في مؤتمر الاربعين || جليل جوغندو اعلامي تركي المرجعية التاريخية لخطبة الإمام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء اراء الباحثين الاجانب حول مشاركتهم في مؤتمر الاربعين من أقضية كربلاء المقدسة عين التمر جنَّةُ نخيلٍ وسط الصحراء موجز عن الأمسية الرمضانية الموسومة: (محلات كربلاء القديمة.. ذكريات لاتنسى) من كربلاء إلى بروكسل... مجلة "أيدين نيوز" البلجيكية تنقل لقرّائها تفاصيل المؤتمر العلمي الدولي لزيارة الأربعين اعلان دعوة للمشاركة في المسابقة الأدبية العالمية الثالثة بمناسبة زيارة الأربعين للإمام الحسين (عليه السلام) صحّة كربلاء المقدسة تُحصي مشاريع البناء والتأهيل لعدد من المستشفيات المركز يواصل اجتماعاته التحضيرية لمؤتمر الأربعين الثامن مسابقة علمية
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
11:11 AM | 2021-09-05 1092
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

قصر مصطفى خان .. مَعلم كربلائي يَتوّسط أشجار الصنوبر والنخيل في المحافظة !

 يعد قصر مصطفى اسد خان الهندي من المعالم البارزة في مدينة كربلاء المقدسة ، والذي يقع على بعدِ ثمان كيلومترات عن مركز المدينة بين الشارع المؤدي إلى قضاء الحسينية ونهر الحسينية.


القصر عبارة عن بيت كبير يعود لشخص ينحدر من أصول هندية اسمه مصطفى أسد خان
شيد على يد أمهر المعماريين آنذاك، وبني من الطابوق والآجر، وشيد سقفه بحديد الشيلمان وفق الطراز  الهندي والبريطاني .

تبلغ مساحته 2500 متر مربع، و يحتوي باحة للضيوف والاستراحة وغرفتين للنوم وسرداب وغرف للمعيشة وباقي المشتملات الأخرى.

يعتلي القصر من جوانبه أشجار الصنوبر والنخيل الكبيرة التي أكل الدهر عليها ، وأصبح في خانة النسيان ، بسبب اهمال الجهات المعنية لهذا الصرح الحضاري الكبير .

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-09-23 2156
2017-09-24 1980
2017-09-25 2013