8:10:45
إعلان  التعليم و التأديب يبدأ بالنفس ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء يقيم ندوة توعوية حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية دعوة  وفد من المركز يزور مديرية تربية كربلاء المقدسة ويثمن تعاونها في مجال الدورات التوعوية للطلبة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المؤسسة القضائية في لواء كربلاء خلال العهد العثماني في اليوم الثالث من جولته البحثية: الوفد الآثاري الأوربي يزور منارة "الموقدة" في عمق صحراء كربلاء برنامج الرحالة ( 2 ) - أبو طالب بن حاجي محمد بك خان الاصفهاني كلمات سيِّد العرب أبي الحسن علي بن أبي طالب من كربلاء المقدسة: المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم (قدّس سرّه) يُسهم في حقن دماء الكرد العراقيين في اليوم الثاني من زيارته إلى كربلاء المقدسة: الوفد الآثاري الأوربي يزور قصر بني مقاتل الوفد الآثاري الأوربي يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث متحف العتبة الحسينية المقدسة، شاهد تاريخي على مر الزمن  في التنفير من البخل و البخلاء .... مجمد جواد الدمستاني المركز ينظم جولة بحثية لوفد آثاري أوروبي في صحراء كربلاء الغربية برفقة وفد من جامعة القادسية افتتاح دورة تدريبية في الخط العربي الرقمي بمركز كربلاء للدراسات والبحوث إدارة المركز تعقد اجتماعها الدوري مع شعبة الدراسات التخصصية في زيارة الأربعين التعليم الأهلي (الأجنبي) في لواء كربلاء خلال العهد العثماني مركز كربلاء يشارك في فعاليات الأسبوع العلمي والثقافي التاسع عشر بجامعة أهل البيت (عليهم السلام)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
04:11 AM | 2021-09-05 1612
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

قصر مصطفى خان .. مَعلم كربلائي يَتوّسط أشجار الصنوبر والنخيل في المحافظة !

 يعد قصر مصطفى اسد خان الهندي من المعالم البارزة في مدينة كربلاء المقدسة ، والذي يقع على بعدِ ثمان كيلومترات عن مركز المدينة بين الشارع المؤدي إلى قضاء الحسينية ونهر الحسينية.


القصر عبارة عن بيت كبير يعود لشخص ينحدر من أصول هندية اسمه مصطفى أسد خان
شيد على يد أمهر المعماريين آنذاك، وبني من الطابوق والآجر، وشيد سقفه بحديد الشيلمان وفق الطراز  الهندي والبريطاني .

تبلغ مساحته 2500 متر مربع، و يحتوي باحة للضيوف والاستراحة وغرفتين للنوم وسرداب وغرف للمعيشة وباقي المشتملات الأخرى.

يعتلي القصر من جوانبه أشجار الصنوبر والنخيل الكبيرة التي أكل الدهر عليها ، وأصبح في خانة النسيان ، بسبب اهمال الجهات المعنية لهذا الصرح الحضاري الكبير .

Facebook Facebook Twitter Whatsapp