8:10:45
استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
12:52 PM | 2019-11-12 780
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

رحلة رونالد ستورز الى كربلاء 1917م

ستورز أحد أعضاء المكتب العربي في القاهرة، الذي بعهدته الشؤون الاستخبارية البريطانية، ألف ستورز كتاباً على شكل مذكرات ضمنه الكثير من الاحداث التي واجهته في مناصبه وزياراته للبلدان ومنها العراق.

تقلد ستورز مناصب استعماريه ومنها (حاكمية القدس) في اول الاحتلال البريطاني لها، كما حكم (قبرص) ثم زار العراق بعد احتلاله من قبل الإنكليز بفتره قصيرة وذلك في شهر مايس سنة 1917م.

في زيارته لمدينة كربلاء المقدس والتي توجه لها في 17 من مايس عام 1917م، وبصحبة المستر غاربوت والمستر غولد سمث وهذا من كبار موظفي الاحتلال البريطاني في العراق وبرفقة النواب محمد حسين معاون الحاكم السياسي في كربلاء.

اضطر ستوز الى المبيت في المسيب لأسباب مناخية، كما زاره بعض رؤساء العشائر والاعيان، ومن بينهم الشيخ محمد علي كمونه.

وفي اليوم التالي غادر ستور المسيب بعد وصولهم بالقرب من مقام عون استوقفهم أحد المشايخ العرب مقدماً لهم في خيمته الانيقة شيئاً من الشاي والقهوة الممتازة.

المصدر: موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي، ج1، ص216-217

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة