8:10:45
ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:06 PM | 2019-01-23 912
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الرحالة المنشي البغدادي واصفاً كربلاء عند زيارته

عندما زار الرحالة السيد محمد بن أحمد الحسيني المعروف بالمنشي البغدادي مدينة كربلاء المقدسة سنة (1237هـ) (1822م)، ليطلع على مظاهر الحياة فيها، ولمعرفة القرى والارياف الممتدة بين المدينتين.

فيقول: وانا في طريقي الى قصبة كربلاء، شاهدت في الطريق الرابط بين مدينة بغداد ومدينة كربلاء خمسة خانات، الأول اسمه (خان الكهية) اذ يبعد فرسخان عن بغداد، وخان اسمهُ (خان مراد) يبعد أربعة فراسخ أيضاً، وخان اسمهُ (خان البير أو خان النصف) إذ يبعد ستة فراسخ، و(خان المزارقجي) يبعد ثمانية فراسخ، واخيراً (خان المسيب) يقع على بعد عشرة فراسخ من جانب نهر الفرات.

 ويشير الرحالة المنشي الى وجود نحو (400) بيت ممتدة على طول الطريق، بالإضافة الى وجود جسر كبير يربط أطراف نهر الفرات، متخذهُ الأهالي وسيلة للعبور بين الضفتين، حتى يصل الجسر الى مدينة كربلاء بمسافة خمسة فراسخ.

ثمَ شاهدَ نهر الحسينية فيقول: انهُ منشق من الفرات ليكون نهراً يذهب الى كربلاء ويقال له (نهر الحسينية)، وتقع على جانبيه بساتين النخل العامرة التي تحمل تمراً مشهوراً بالجودة.

واختتم رحلته فيقول: وعند وصولي الى كربلاء شاهدت مرقد الإمام الحسين (عليه السلام) وموزع على جوانبه عددٌ من البيوت والمحال الصغيرة ذات الازقة الضيقة.

المصدر: راجع كتاب مدينة الحسين (عليه السلام) / مختصر تاريخ كربلاء، محمد حسن الكيلدار، سلسلة إصدارات مركز كربلاء للدراسات والبحوث، ج3، ص164- 165.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة