8:10:45
استمرار الاجتماعات التحضيرية للمؤتمر العلمي الدولي الثامن لزيارة الأربعين متى نشأت المجالس والمآتم الحسينية؟ تقرير عن (عكَد الدجاج )... أحد المعالم التراثية القديمة في كربلاء من المواقف الخالدة.. رسالة الإمام الشيرازي إلى عصبة الأمم بعد اندلاع ثورة العشرين مجلة السبط العلمية المحكمة تصدر العدد الثاني لسنتها العاشرة شخصيات كربلائية.. الشاعر الأديب الشيخ جواد الأصفر  "إبصار العين في أنصار الحسين" إصدار جديد عن المركز اعلان وظائف شاغرة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث تعزية في ذكرى استشهاد ولدي مسلم بن عقيل (عليهم السلام) كربلاء وثورة العشرين.. فتوى الجهاد، وحاضنة الثوار الندوة العلمية الموسومة عيد الغدير الهوية الإسلامية والانسانية 1445 هــ انعقاد المؤتمر العشائري العام في رحاب العتبة الحسينية المقدسة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ندوة إلكترونية بذكرى عيد الغدير الأغر شارع الجمهورية.. الحلقة الرابطة بين أسواق كربلاء اليوم العالمي لمكافحة المخدرات برنامج بعيون كربلائية باب السلالمة احتفالية عيد الغدير الاغر في مركز كربلاء للدراسات والبحوث اجواء كربلاء المقدسة في عيد الغدير || تغطية المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:28 PM | 2017-10-02 2280
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

في مثل هذا اليوم

 

 

 في يوم الحادي عشر من محرم الحرام اخذ عمر بن سعد ( لعنة الله عليه ) بعد زوال الشمس ، بنات رسول الله سبايا الى الكوفة الى عبيد الله بن زياد ( لعنة الله عليه ) ، وقالت احداهن : (( بحق الله إلا ما مررت بنا على مصرع الحسين فلما نظرت النسوة إلى القتلى صحن ويضربن وجوههن )) . قال فو الله لا أنسى زينب بنت علي ( عليه السلام ) وهي تندب الحسين ( عليه السلام ) وتنادي بصوت حزين وقلب كئيب : (( وا محمداه صلى عليك مليك السماء هذا حسين مرمل بالدماء مقطع 59الأعضاء وبناتك سبايا إلى الله المشتكى وإلى محمد المصطفى وإلى علي المرتضى وإلى حمزة سيد الشهداء وا محمداه هذا حسين بالعراء يسفي عليه الصبا قتيل أولاد البغايا يا حزناه يا كرباه اليوم مات جدي رسول الله يا أصحاب محمداه هؤلاء ذرية المصطفى يساقون سوق السبايا )) .. قال احد رواة معركة الطف : (( فأبكت والله كل عدو وصديق ثم إن سكينة اعتنقت جسد الحسين ع فاجتمع عدة من الأعراب حتى جروها عنه )) ، بعد ذلك قال عمر بن سعد ( لعنة الله عليه ) في أصحابه (( من ينتدب للحسين فيوطئ الخيل ظهره )) فانتدب منهم عشرة وداسوا الامام ( عليه السلام ) بحوافر خيلهم حتى رضوا ظهره وصدره . واستمرت قافلة السبايا مسيرها الى الكوفة لمقابلة عبيد الله بن زياد  ( لعنة الله عليه ) ورؤوس الشهداء في معركة الطف فوق الرماح يتفاخر بها جيش ال سفيان بقتلهم آل محمد واهل بيته واصحابهم الميامين .

( المجلسي/بحار الانوار،ج45،ص59-60 ) .

 

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-10-03 3318
2017-10-03 2693
2017-10-04 3713