8:10:45
استمرار الاجتماعات التحضيرية للمؤتمر العلمي الدولي الثامن لزيارة الأربعين متى نشأت المجالس والمآتم الحسينية؟ تقرير عن (عكَد الدجاج )... أحد المعالم التراثية القديمة في كربلاء من المواقف الخالدة.. رسالة الإمام الشيرازي إلى عصبة الأمم بعد اندلاع ثورة العشرين مجلة السبط العلمية المحكمة تصدر العدد الثاني لسنتها العاشرة شخصيات كربلائية.. الشاعر الأديب الشيخ جواد الأصفر  "إبصار العين في أنصار الحسين" إصدار جديد عن المركز اعلان وظائف شاغرة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث تعزية في ذكرى استشهاد ولدي مسلم بن عقيل (عليهم السلام) كربلاء وثورة العشرين.. فتوى الجهاد، وحاضنة الثوار الندوة العلمية الموسومة عيد الغدير الهوية الإسلامية والانسانية 1445 هــ انعقاد المؤتمر العشائري العام في رحاب العتبة الحسينية المقدسة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ندوة إلكترونية بذكرى عيد الغدير الأغر شارع الجمهورية.. الحلقة الرابطة بين أسواق كربلاء اليوم العالمي لمكافحة المخدرات برنامج بعيون كربلائية باب السلالمة احتفالية عيد الغدير الاغر في مركز كربلاء للدراسات والبحوث اجواء كربلاء المقدسة في عيد الغدير || تغطية المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
01:26 PM | 2017-09-26 2674
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الشهداء قبل واقعة الطف (ع)

 

 

عبيد الله بن عمرو بن عزيز الكندي(رض)

 

فارس شجاع من الشيعة في الكوفة، ومن اصحاب امير المؤمنين (ع) وشهد مشاهده كلها ، وبايع مسلم وكان يأخذ البيعة له)))، وهو احد القادة الذين عقد مسلم بن عقيل (ع) لكل واحد منهم راية.فكان لعبيد الله ربع كندة وربيعة.

قال ابو مخنف: ( حدثني يوسف بن يزيد، عن عبد الله بن حازم، قال: انا والله رسول ابن عقيل الى القصر لأنظر الى ما صار أمر هانئ، قال: فلما ضرب وحبس ركبت فرسي وكنت اول اهل الدار دخل على مسلم بن عقيل (ع) بالخبر، واذا نسوة لمراد مجتمعات ينادين: يا عثرتاه! يا ثكلاه! فدخلت على مسلم بن عقيل (ع) بالخبر، فأمرني ان انادي في اصحابه وقد ملأ منهم الدور حوله، وقد بايعه ثمانية عشر الفاً، وفي الدور اربعة آلاف رجل، فقال لي:  نادِ يا منصور أمت، فناديت:  يا منصور أمت، وتنادى اهل الكوفة فاجتمعوا اليه، فعقد مسلم لعبيد الله بن عمرو بن عزيز الكندي على ربع كندة وربيعة، وقال: سر امامي في الخيل، ثم عقد لمسلم بن عوسجة الاسدي على ربع مذحج وأسد .فلما تخاذل الناس عن مسلم قبض عليه حصين بن نمير التميمي و كثير بن شهاب بن الحصين فسلمه الى عبيد الله بن زياد فحبسه وهو احد قواد ابن زياد وادخل السجن وبعد مقتل مسلم امر بن زياد بقتله. )

 

( الحاج عبد الامير القريشي , الشهداء قبل واقعة الطف , القسم الاول , غير مطبوع)

 


 

الشهداء قبل واقعة الطف

 

عبد الله بن يقطر(رض)

 

ذكر ابو جعفر الطبري انه قتل مع الحسين بن علي بكربلاء وكان رضيعه

ذكرة الشيخ في عِداد اصحاب الامام الحسين (ع) وقال كان رضيعه (ع) ونص على مقتله

بالكوفة

قال بحر العلوم : ما جاء في كلام الطبري وبعض المؤرخين : من أن عبد الله بن يقطر رضيع الحسين (ع) ليس له صحة، بل كانت أم عبد الله بن يقطر حاضنة للحسين (ع) وكان لدة الحسين (ع) كما ذكره ابن حجر في الإصابة واللدة بكسر-اللام-الذي ولد مع الانسان في زمن واحد

قال ابو مخنف: ( حدثني ابو علي الانصاري، عن بكر بن مصعب المزني، قال: كان الحسين لا يمر بأهل ماء الا اتبعوه حتى اذا انتهى الى زُبالة سقط اليه مقتل اخيه من الرضاعة، عبد الله ابن يقطر، وكان سرحه الى مسلم بن عقيل (ع) من الطريق وهو لا يدري انه قد اصيب، فتلقاه خيل الحصين بن تميم بالقادسية، فزج به الى عبيد الله بن زياد)لعنه الله(، فقال: اصعد فوق القصر فالعن الكذاب ابن الكذاب، ثم انزل حتى ارى فيك رأيي! قال: فصعد، فلما اشرف على الناس قال: ايها الناس، اني رسول الحسين بن فاطمة بنت رسول الله (ع) لتنصروه وتوازروه على ابن مرجانه ابن سمية الدعي فأمر به عبيد الله فألقي من فوق القصر الى الارض، فكسرت عظامه، وبقي به رمق فأتاه رجل يقال له عبد الملك بن عمير اللخمي فذبحه، فلما عيب ذلك عليه قال: انما اردت ان اريحه )

 

( الحاج عبد الامير القريشي , الشهداء قبل واقعة الطف , القسم الاول , غير مطبوع)


 

الشهداء قبل واقعة الطف

 

عبد الاعلى بن يزيد الكلبي(رض)

 

عبد الاعلى بن زيدبن الشجاع بن كعب بن امروء القيس الكلبي ، ونص على مقتله مع الامام الحسين (ع) بالطف))) ،كان فارسا شجاعا من الشيعة كوفيا ، خرج مع مسلم ابن عقيل فيمن خرج ، فلما تخاذل الناس عن مسلم قبض عليه كثير بن شهاب فسلمه إلى عبيد الله بن زياد فحبسه

قال ابو مخنف:  ( ثم ان عبيد الله بن زياد)لعنه الله( لما قتل مسلم بن عقيلوهانئ بن عروةدعا بعبد الاعلى الكلبي الذي كان اخذه كثير بن شهاب في بني فتيان، فأتي به، فقال له: أخبرني بأمرك، فقال: اصلحك الله! خرجت لأنظر ما يصنع الناس، فأخذني كثير بن شهاب، فقال له: فعليك وعليك، من الايمان المغلظة، إن كان أخرجك الا ما زعمت! فأبى ان يحلف، فقال عبيد الله: انطلقوا بهذا الى جبانة السبيع فاضربوا عنقه بها ،قال:  فانطلق به فضربت عنقه)

 

( الحاج عبد الامير القريشي , الشهداء قبل واقعة الطف , القسم الاول , غير مطبوع)

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-09-25 2151
2017-09-25 2903
2017-09-28 3032
2017-09-28 2202
2017-09-29 2170