8:10:45
كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية)
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
01:14 PM | 2021-01-18 990
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء ... (كربلاء في لاكناو: مسار الحراك المعماري )

مؤسسة إنتلكت للنشر، 2014

تحت حكم النواب الشيعة، ربطت مدينة "لاكناو" مقاطعة "عوض" الهندية الشمالية غرباً بإتجاه "موغال شاه جهان أباد" وبلاد فارس وخارجها.

إلى الشرق، ربطت حركة المرور البرية والبحرية مقاطعة "عوض" بالبنغال (التابعة لشركة الهند الشرقية)، ومن ثم إلى الصين، من خلال تحديد موقع لاكناو وسط المسارات السياسية والاقتصادية والفكرية والروحية، تلفت هذه المقالة الإنتباه إلى العمارة الهجينة التي تجسد الأفكار والتقنيات المتنوعة، من أعمال(فانبرو) إلى اللغة العامية الهندية.

الأمر الأكثر إثارة للإهتمام هو أن المقالة تبحث في النماذج المحمولة (المعروفة باسم التعزية والضريح) التي كان يتم الإستعراض بها في لاكناو حداداً على إستشهاد الإمام الحسين خلال شهر محرم.

تقدم قصة سفر "ميرزا ​​أبو طالب خان"، الذي خدم في البلاط المتطور لـ (آصف الدولة) خلال حكمه من 1775 إلى 1797، مساراً لتفسير الهندسة المعمارية الهجينة عن قصد في لاكناو - بما في ذلك الحسينيات المسماة محلياً بـ (الإمامبارا) حيث تم وضع النماذج - و لربطها بشبكات المدينة الإقليمية والقارية والعالمية.

تم انتقاد هذا التهجين بسبب إفراطه، أو قد تم رفضه باعتباره تقليداً، ومع ذلك، فهناك عدد من المسوحات التراثية الحديثة التي تدفع إلى إجراء تحليل جديد، وعلى الرغم من هذه المنحة الجديدة، لم يتم الإعتراف بـ (لاكناو) على النحو الواجب كواحدة من أهم مواقع التبادل الثقافي وسط شبكة واسعة من التنقل المعماري الأوراسي في القرن الثامن عشر.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة