8:10:45
استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:29 PM | 2023-02-09 595
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

موسوعة كربلاء الحضارية || الأمية تهدد المجتمع الكربلائي

ذُكر في موسوعة كربلاء الحضارية في المحور التاريخي، قسم التاريخ الحديث المعاصر/ الجزء الخامس صفحة 104 -105، إن الأمية بدأت تهدد المجتمع العراقي والكربلائي خاصة.

كُتب في موسوعة كربلاء "تعد الامية مرضاً اجتماعياً خطيراً، ظل العراق يعاني منه طيلة فترة الاحتلال العثماني ويعود انتشار الامية لعوامل عدة (اجتماعية، اقتصادية، سياسية)".

وأضافت الموسوعة "ولخطورة أثر الامية في بناء وتطوير المجتمعات، قدم أهالي مدينة كربلاء عام ١٩٣٢م مقترحاً الى وزارة المعارف بفتح مراكز محو الامية في المدينة الذي وافقت عليه الوزارة، بعد ان وصل عدد الراغبين بالتعلم الى (65) شخصاً ولزيادة الراغبين بالالتحاق بمدارس محو الامية افتتح عام ١٩٣٤م مركز ثان لمحو الامية بلغ مجموع المتقدمين اليه (۱۸۰) طالباً، شغلوا (۹) صفوف في كلا المركزين، يتلقون تعليمهم من قبل (١٤) معلماً ويدرسون فيها مواد، القراءة والكتابة والحساب، وغالباً ما تكون الدراسة فيها مسائية".

وأكدت، إن "الاقبال كبيراً جداً واخذ بالتزايد يوماً بعد يوم حتى وصل الى (٢٦٥) متعلماً في عام 1936 موزعين على ثلاثة مراكز مجموع صفوفها (۱۱) صفاً".

ومن الجدير بالذكر إن في عام ۱۹۳۸ تم فتح صف صباحي خاص للأميين الصغار من العوائل الفقيرة التي لا تتمكن تحمل تكاليف الدراسة الصباحية بمدرسة (باب الطاق) لتعلم القراءة والكتابة.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة