8:10:45
جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
09:35 AM | 2023-01-17 838
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

المؤسسة القضائية في لواء كربلاء كما نشرتها الموسوعة الحضارية الشاملة

نشرت موسوعة كربلاء الحضارية الشاملة الصادرة عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة في محورها التاريخي – قسم التاريخ الحديث والمعاصر – الوثائق العثمانية / ج7 أنواع المؤسسة القضائية في لواء كربلاء ابان الحكم العثماني.

وذكرت الموسوعة في سطور الصفحة (165)، ان "النظام القضائي الإسلامي كان سائداً في الدولة العثمانية منذ تأسيسها، فقد مارس القضاة أعمالهم استناداً الى احكام الشريعة الإسلامية في المحاكم الشرعية بإشراف المشيخة الإسلامية في إسطنبول، وخلال عهد التنظيمات شكلت الدولة العثمانية عام (1838م) الاحكام العدلية، ثم اعقبها أصدر العثمانيون في 10 حزيران 1858م قانون الجزاء الهمايوني الذي مثّل اللبنة الأولى للنظام القضائي المدني العثماني".

وتابعت "كان القضاء على ثلاثة أنواع: القضاء العشائري وفيه يتم حسم اغلب الدعاوى العشائرية بموجب الأعراف العشائرية بعيداً عن المحاكم العثمانية، ولم تكن الحكومة العثمانية تتدخل في هذه الأعراف، وأيضا القضاء الشرعي (الشيعي) وفيه كان علماء الدين يتولون مهمة القضاء في المشاكل والخصومات، فيتم الفصل في القضايا الشرعية بين الناس، وكان بعض رجال الدين يصدرون احكامهم وفق الأعراف الاجتماعية والعشائرية لذلك يكون حكمه نافذ لدى الجميع".

وأضافت الموسوعة، ان "النوع الثالث هو القضاء الحكومي الرسمي وهذا النوع من القضاء تطور خلال العهد العثماني وتغيرت مؤسساته القضائية على النحو الآتي: (مجلس تمييز حقوق وجنايات لواء كربلاء، المحاكم المدنية، محكمة التجارة).

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة