8:10:45
مركز كربلاء للدراسات والبحوث وكلية العلوم السياحية ينظمان ندوة حول التطرف العنيف مركز كربلاء للدراسات والبحوث يبحث مع قسم الإشراف الاختصاص_تربية كربلاء سبل تطوير البرامج التثقيفية رمضان 1247هـ_1830م... نهاية وباء الطاعون في كربلاء وفد من مركز كربلاء للدراسات والبحوث يبحث آفاق التعاون مع مؤسسة الشهداء هكذا كان يتم التنقل بين كربلاء والمدن المحيطة بها أوائل القرن العشرين هذا ما رآه جنود المتوكل العباسي عند إقدامهم على هدم قبر الحسين (عليه السلام) بالفيديو || أمسية رمضانية أقامها المركز: وجهاء كربلاء يستذكرون تراث مدينة سيد الشهداء (عليه السلام) وثيقة تاريخية يطالب فيها وجهاء كربلاء من الصدارة العثمانية إبقاء المتصرف في منصبه مركز كربلاء للدراسات والبحوث ينظم ندوة علمية حول الظواهر السلبية في معهد الفنون الجميلة بكربلاء مركز كربلاء للدراسات والبحوث يهنئ مجموعة قنوات كربلاء الفضائية بذكرى تأسيسها السابعة عشرة ابرز انشطة الاسبوع السابق - اسبوع في لمحة 9 وثيقة تاريخية في موسوعة كربلاء الحضارية تكشف عن تبادل وظيفي بين مديري تحريرات كربلاء وكموشخانة عقلاء المجانين برعاية مكتب المركز في ألمانيا: ملتقى رمضاني يناقش التعايش بين الطوائف الدينية التعايش و حسن العلاقات في المجتمع (خالطوا النّاس مخالطة إن متّم معها بكوا عليكم و إن عشتم حنّوا إليكم) في مثل هذا اليوم On this day في أمسية رمضانية أقامها مركز كربلاء للدراسات والبحوث: وجهاء كربلاء يستذكرون تراث مدينة سيد الشهداء (عليه السلام) بالفيديو المركز يقيم ندوة علمية عن حقوق المرأة، في رحاب كلية التربية للعلوم الإنسانية بجامعة كربلاء بالفيديو || ندوة إرشادية حول مرض الحمى القلاعية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الكون والقرآن كتاب يبحث في علم الفلك
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
01:35 AM | 2023-01-17 1231
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

المؤسسة القضائية في لواء كربلاء كما نشرتها الموسوعة الحضارية الشاملة

نشرت موسوعة كربلاء الحضارية الشاملة الصادرة عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة في محورها التاريخي – قسم التاريخ الحديث والمعاصر – الوثائق العثمانية / ج7 أنواع المؤسسة القضائية في لواء كربلاء ابان الحكم العثماني.

وذكرت الموسوعة في سطور الصفحة (165)، ان "النظام القضائي الإسلامي كان سائداً في الدولة العثمانية منذ تأسيسها، فقد مارس القضاة أعمالهم استناداً الى احكام الشريعة الإسلامية في المحاكم الشرعية بإشراف المشيخة الإسلامية في إسطنبول، وخلال عهد التنظيمات شكلت الدولة العثمانية عام (1838م) الاحكام العدلية، ثم اعقبها أصدر العثمانيون في 10 حزيران 1858م قانون الجزاء الهمايوني الذي مثّل اللبنة الأولى للنظام القضائي المدني العثماني".

وتابعت "كان القضاء على ثلاثة أنواع: القضاء العشائري وفيه يتم حسم اغلب الدعاوى العشائرية بموجب الأعراف العشائرية بعيداً عن المحاكم العثمانية، ولم تكن الحكومة العثمانية تتدخل في هذه الأعراف، وأيضا القضاء الشرعي (الشيعي) وفيه كان علماء الدين يتولون مهمة القضاء في المشاكل والخصومات، فيتم الفصل في القضايا الشرعية بين الناس، وكان بعض رجال الدين يصدرون احكامهم وفق الأعراف الاجتماعية والعشائرية لذلك يكون حكمه نافذ لدى الجميع".

وأضافت الموسوعة، ان "النوع الثالث هو القضاء الحكومي الرسمي وهذا النوع من القضاء تطور خلال العهد العثماني وتغيرت مؤسساته القضائية على النحو الآتي: (مجلس تمييز حقوق وجنايات لواء كربلاء، المحاكم المدنية، محكمة التجارة).

Facebook Facebook Twitter Whatsapp