8:10:45
نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) تعزيزاً للمسيرة العلمية في مدينة سيد الشهداء (ع)... مركز كربلاء في ضيافة جامعة الأديان والمذاهب في خطوة نحو مواكبة تطورات العصر... مركز كربلاء يعقد اتفاقية مع مؤسسة بحوث حاسوبية متقدمة
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
12:34 PM | 2022-10-20 1371
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كربلاء في الشعر الالباني

أثرى الأدب الشيعي ثقافة هذا البلد وشكل الشعر الشيعي قطباً للشعر الألباني وكان للمراثي الحسينية وحادثة (كربلاء) الدور الأكبر في إنماء المعارف والثقافة لا على الصعيد العلمي والفكري والأدبي فقط, بل على الصعيد الخلقي والروحي.  يقول السيد حسن الأمين في موسوعته دائرة المعارف الإسلامية الشيعية ج 2 ص 186: (إن الكثير من السكان فيها (ألبانيا) يعتنقون الطريقة البكتاشية كما أن فيهم شيعة جعفرية (إمامية)، والأدب الشيعي يشكل جزءاً مهماً من الأدب الألباني بما فيه من مراث ومدائح لآل البيت (ع)، ومن ذلك ملحمة شعرية للشاعر نعيم بك فراشري (1846 ـ 1900م) في مقتل الحسين (ع) سماها «كربلاء» تعتبر من روائع الأدب الألباني.

فالأثر الشيعي راسخ القدم والطابع الحسيني (الكربلائي) متجذر في هذه الأرض فقلما تجد شاعراً ألبانياً لم تكن له قصائد في الحسين وكربلاء وخاصة الشعراء البكتاشيين الذين كانوا يزورون المراقد المقدسة في العراق وهم شيعة إمامية كما يقول عنهم السيد حسن الأمين وكما يتضح من طقوسهم وأشعارهم وهم يؤدون الفرائض وشعائر الزيارة للأئمة المعصومين (ع) وهم شديدو التمسك بعقيدتهم وولائهم لأهل البيت (ع) رغم الظروف القاهرة التي مروا بها أبان الاحتلال العثماني واليوناني والحكم الألباني الشيوعي الدكتاتوري.

ارتبط الشعراء الألبان الشيعة بأواصر روحية عميقة مع كربلاء حيث شكلت لديهم أسمى معاني التضحية والفداء من أجل الدين فهاموا بشخصية سيد الشهداء الإمام الحسين (ع) وكانت عاشوراء هي منبع إلهامهم فاغترفوا منها الصور الشعرية المعبرة عن مدى انصهارهم وإجلالهم وحزنهم لذلك اليوم ومن هؤلاء الشعراء:

الشاعر أحمد سري: والذي كتب عن اهل بيت النبوة صلوات الله وسلامه عليهم الكثير من القصائد منها:

محمد وعلي‏

جاءا معاً إلى هذه الدنيا‏

لكي ينوِّرا الإنسان‏

الذي خلقه الله‏

علي وفاطمة‏

خلفا الحسن والحسين‏

اللذيْن بقيا أحياء عند الله‏

كما هو معروف في أرجاء الدنيا‏

وبعد هؤلاء جاء الصالح‏

الإمام زين العابدين‏

وبعده محمد الباقر‏

الذي يشعّ منه الدين‏

ومن جعفر الصادق‏

جاءت للعالم صحوة.‏

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-10-12 2241
2017-10-16 2214