8:10:45
من المواقف الخالدة.. رسالة الإمام الشيرازي إلى عصبة الأمم بعد اندلاع ثورة العشرين مجلة السبط العلمية المحكمة تصدر العدد الثاني لسنتها العاشرة شخصيات كربلائية.. الشاعر الأديب الشيخ جواد الأصفر  "إبصار العين في أنصار الحسين" إصدار جديد عن المركز اعلان وظائف شاغرة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث تعزية في ذكرى استشهاد ولدي مسلم بن عقيل (عليهم السلام) كربلاء وثورة العشرين.. فتوى الجهاد، وحاضنة الثوار الندوة العلمية الموسومة عيد الغدير الهوية الإسلامية والانسانية 1445 هــ انعقاد المؤتمر العشائري العام في رحاب العتبة الحسينية المقدسة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ندوة إلكترونية بذكرى عيد الغدير الأغر شارع الجمهورية.. الحلقة الرابطة بين أسواق كربلاء اليوم العالمي لمكافحة المخدرات برنامج بعيون كربلائية باب السلالمة احتفالية عيد الغدير الاغر في مركز كربلاء للدراسات والبحوث اجواء كربلاء المقدسة في عيد الغدير || تغطية المركز من اصدارات المركز... الشيخ محمد تقي الشيرازي رسول الحرية ندوة الكترونية في ذكرى عيد الغدير: أحاديث نبوية تؤكد خلافة أمير المؤمنين (عليه السلام)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:44 PM | 2020-02-04 1811
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

متى تأسست دائرة كاتب العدل في كربلاء

سجلت موسوعة كربلاء الحضارية تاريخ تأسيس دائرتين لكاتب العدل إحدهما في كربلاء المركز والاُخرى في النجف وذلك في أواخر الثلاثينات جاء القرار استناداً لقانون كتاب العدول رقم 65 لسنة 1938م.

نص القانون على "تأسيس دوائر لكتاب العدول لتوثيق العقود وسندات التوكيل والوكالات على اختلاف أنواعها"، اشترط القانون في كاتب العدل أن يكون قد أكمل سن الخامسة والعشرين من العمر وحاصلاً على شهادة الحقوق.

خول القانون الى الوزير صلاحية تعيين الأماكن التي تؤسس فيها دوائر كتاب العدل وتنسيب أحد الكتاب اليها.

وقد اعتبر القانون الحاكم كاتباً عدلياً في الأماكن التي لم يُعين فيها كاتب عدلي، وفي حالة عدم وجود حاكم يعتبر القاضي كاتباً عدلياً.

المصدر/ موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي- قسم التاريخ الحديث والمعاصر، ج2، ص567

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة