8:10:45
من المواقف الخالدة.. رسالة الإمام الشيرازي إلى عصبة الأمم بعد اندلاع ثورة العشرين مجلة السبط العلمية المحكمة تصدر العدد الثاني لسنتها العاشرة شخصيات كربلائية.. الشاعر الأديب الشيخ جواد الأصفر  "إبصار العين في أنصار الحسين" إصدار جديد عن المركز اعلان وظائف شاغرة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث تعزية في ذكرى استشهاد ولدي مسلم بن عقيل (عليهم السلام) كربلاء وثورة العشرين.. فتوى الجهاد، وحاضنة الثوار الندوة العلمية الموسومة عيد الغدير الهوية الإسلامية والانسانية 1445 هــ انعقاد المؤتمر العشائري العام في رحاب العتبة الحسينية المقدسة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ندوة إلكترونية بذكرى عيد الغدير الأغر شارع الجمهورية.. الحلقة الرابطة بين أسواق كربلاء اليوم العالمي لمكافحة المخدرات برنامج بعيون كربلائية باب السلالمة احتفالية عيد الغدير الاغر في مركز كربلاء للدراسات والبحوث اجواء كربلاء المقدسة في عيد الغدير || تغطية المركز من اصدارات المركز... الشيخ محمد تقي الشيرازي رسول الحرية ندوة الكترونية في ذكرى عيد الغدير: أحاديث نبوية تؤكد خلافة أمير المؤمنين (عليه السلام)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
11:52 AM | 2019-09-23 2081
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

قرابة 65الف دينار عراقي.. كلفة مشروع بناية بريد الهاتف في كربلاء

في السادس من كانون لعام 1972 اقبلت الحكومة العراقية على افتتاح بناية للهاتف والبريد في محافظة كربلاء, حيث كلف المشروع  (65) ألف دينار بحسب ما تذكره الوثائق والمستندات ان ذاك, واستخدم فيه بدالة التلفونات الاوتوماتيكية (الكر وسبار) ذات اربعة آلف رقم والتي يمكن توسيعها الى عشرة آلف رقم، ومما يذكر بهذا الخصوص أن الحكومات السابقة في العراق كان يراودها فكره توسيع شبكة المواصلات الهاتفية بشكل يلائم التطور الحضاري في العراق لكي يمكن للمواطنين الاتصال بذويهم وقضاء حوائجهم في كافة انحاء العراق والعالم الخارجي.

أهمل تنفيذ المشروع بداية الامر، لكن وضعت الحكومة الجديدة نصب عينيها تنفيذ المشروع حيث وضعت التصاميم والمخططات المتعلقة بإنشاء (المايكرويف) أي الاتصال المباشر عن طريق الاقمار الصناعية بالعالم الخارجي وقُدِرَ تكلفه المشروع لأنشاء هذه المحطة بــ (14) مليون دينار عراقي.

اخذت مدينة كربلاء بالتوسع والازدهار ويقصدها الكثير من الوفود الرسمية والشعبية لزيارة العتبات المقدسة فيها، وتشكو كربلاء قلة الاتصالات الهاتفية بالعالم الخارجي، نظراً لقلة الأرقام الموجودة في البدالة القديمة والتي لم تتسع لأكثر من (900رقم) اضافه الى ان الارقام كانت معطوبة لا تناسب الوفود الاجنبية.

الامر الذي دفع محافظ كربلاء في ذلك الوقت "شبيب لازم المالكي" بالمبادرة وبجهود جبارة، لنصب بدالة أتوماتيكية من نوع (الكروسبار) والتي يمكن ربطها بجهاز المايكرويف، بعد ان رست مقاولة نصب هذا المشروع للشركة الفرنسية (ل، م، تي) وكلفه المشروع مليوني دينار.

المصدر: مدينة الحسين، محمد حسن، ج7، ص85

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة