8:10:45
"شتروتمان" وشيعة علي... بين الرواية الاستشراقية والحقيقة النبوية برنامج الرحالة || المستشرق الفرنسي جاك بيرك French Orientalist Jacques Berque صوت العرفان الذي لا يخبو... من هو صاحب القبة المزركشة في شارع القبلة؟ كلية الإدارة والاقتصاد بجامعة كربلاء توجّه كتاب إمتنان لمدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث بلاغة الدم والنور... ملاحم شعرية في مدح ورثاء آل محمد بالفيديو | الوفد الاوربي الاثري يزور معالم كربلاء التاريخية برفقة خبراء مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء: الأرض التي سكنت قلوب الأنبياء قبل أن تسكنها نسائم الشهادة مركز كربلاء يحتفي بعودة مديره... القريشي يستأنف عمله وسط ترحيب حار موسوعة كربلاء تُعيد قراءة التاريخ... مدينة سيد الشهداء بين قداسة المكان ودقة الرواية أنهار الحياة في كربلاء... رحلة الماء بين الحسينية وبني حسن الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة 
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
12:58 AM | 2019-11-12 1049
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الرحالة الروسي - إيليا نيكولا بيرزين - يصف الجانب الحضاري لمدينة كربلاء

في النصف الثاني من القرن التاسع عشر الميلادي، وتحديداً في سنة 1259هـ/1843م كان بيرزين قد دخل العراق من البصرة والتي وصلها في شهر تموز من عام 1843م.

ان زيارته الى كربلاء تكتسب أهمية كبرى لكونها جاءت بعد حملة (نجيب باشا) على المدينة، والتي حدثت في أوائل سنة 1843م/1258هــ وكانت موصوفة بالوحشية والدموية للقضاء على انتفاضة كربلاء ضد السلطات التركية.

جاء وصف بيريزين للجانب الحضاري لمدينة كربلاء بقوله: "توازي مدينة كربلاء بسعتها مدننا التي هي مراكز اقضية، اما عدد السكان هنا فهو أكثر بكثير مما عندنا، وذلك لان الشوارع في البلدان الشرقية اضيق بكثير من ازقتنا والدور تبنى غالباً متلاصقة الواحدة بالأخرى، وفي جميع مدينة كربلاء لا وجود للساحات والميادين."

المصدر

موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي، ج1، ص179-184

Facebook Facebook Twitter Whatsapp