8:10:45
المركز يقيم ندوة حول (الابتزاز الالكتروني ) المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً لمعرض الأربعين التشكيلي الدولي الثالث  بذكرى ولادته الميمونة.. المركز يعقد ندوة إلكترونية عن حياة الإمام الرضا (عليه السلام) تهنئة المركز يعقد ورشة علمية لمناقشة مشاكل النقل في زيارة الأربعين ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
10:09 AM | 2019-10-31 865
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كربلاء في عهد الوزير سعيد باشا العثماني

تولى سعيد باشا بن سليمان باشا الكبير ولاية العراق وعمره اثناء عشر سنة، وفي عام 1229هــ ثارت عشائر الشامية ضده، مقتربة من المدن العراقية كما لم تسلم كربلاء من والنجف من الحصار، والحكومة لم تتخذ أي اجراء ضدها وإعادة الامن الى نصابه بسبب ضعفها.

عرض الامر مراراً وتكراراً على الوزير سعيد باشا الذي يخشى من عواقب الأمور فاهتم للأمر واتخذ اجراء فوري لضبط النظام فقرر ارسال حملة عسكرية قوية بقيادة داود أفندي الدفتري لفك الحصار عن كربلاء والمدن العراقية.

خرج داود أفندي من بغداد على رأس حملة عسكرية قوية في صبيحة يوم الرابع عشر من ذي القعدة سنة 1229هــ متوجهاً نحو الحلة، ولمى انتشر الخبر فر أفراد العشائر نحو البوادي من غير قتال.

وأرسل قوات لفك الحصار عن كربلاء واخذ العسكريين الإيرانيين المحاصرين فيها لزيارة النجف الاشرف ومنها رافقهم الجند الى الحلة وكانت حرم الشاه القاجاري مع القافلة من الزوار، فبغداد حتى الحدود العراقية الإيرانية، وهكذا أزال العسكر المخاطر التي كانت تحف بطريق كربلاء والنجف.

كما سجل عام (1231هـ) زيارة الوزير سعيد باشا لمقدسات كربلاء وتوجه فور وصولة الى مرقد الامام الحسين وأخية ابي الفضل العباس عليهما السلام.

المصدر

مدينة الامام الحسين، محمد حسن مصطفى الكليدار آل طعمة، ج3، ص158-159

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة