8:10:45
المركز يقيم ندوة حول (الابتزاز الالكتروني ) المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً لمعرض الأربعين التشكيلي الدولي الثالث  بذكرى ولادته الميمونة.. المركز يعقد ندوة إلكترونية عن حياة الإمام الرضا (عليه السلام) تهنئة المركز يعقد ورشة علمية لمناقشة مشاكل النقل في زيارة الأربعين ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
12:58 PM | 2019-08-18 1155
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

رجال الادب الكربلائي في العصر العثماني

كانت مدينة كربلاء في النصف الثاني من القرن الثالث الهجري تزدحم بقوافل الزائرين والوافدين من كل حدب وصوب لزيارة مرقدَي الإمام الحسين وأخيه العباس عليهما السّلام، كانت القبائل العلويّة من ذرية الإمام موسى الكاظم عليه السّلام في طليعة النازحين والمجاورين للحائر الحسيني سنة 247 هـ أي بعد مقتل الحاكم العباسي المتوكل الذي كان حجراً عائقاً في طريق الوافدين، وكان ولده المنتصر قد منح الزوار بعد مقتل أبيه حرية الزيارة.

في سنة 371 هـ اتسع عمران كربلاء، فكان أول من عظّم شعائر الحائر هو عضد الدولة البويهي، ومن بعده البويهيون الذين مصّروا كربلاء فازدهرت في عهدهم وتحسن حالها، وزارها كبار رجال الحديث والسير، جاؤوا من مختلف الشعوب الإسلاميّة لينهلوا العلم من منهلها العذب ونفوسهم ظمأى للفضيلة، ومن ثمّ انتقلت الحركة العلمية والدينية إلى النجف الأشرف حيث جاءها من بغداد وافداً الشيخ أبو جعفر محمد بن الحسن الطوسي وذلك في أواسط القرن الخامس الهجري ـ أي في سنة 443 هـ، وبث الحركة فيها فترة زمنية.

أما في القرن السابع الهجري فقد لمعت في سماء كربلاء نجوم بهرت بنورها الأبصار، وكان من أشهر أعلامها السيد فَخَار بن معدّ الموسوي الحائري المتوفى سنة 630 هـ، والسيد عميد الدين عبد المطلب بن السيد مجد الدين أبي الفوارس، وابن قمرويه الحائري واضرابهم. ثمّ انتقلت الحركة العلمية إلى النجف الأشرف، وما لبثت أن رحلت إلى الحلة الفيحاء.

المصادر

1 ـ معجم المؤلفين العراقيين 1/37.

2 ـ معجم المؤلفين العراقيين 1/50، وشعراء كربلاء 1/342.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-09-24 2034
2017-09-25 2070
2017-09-25 2825
2017-09-26 2562
2017-09-28 2934