8:10:45
إعلان  التعليم و التأديب يبدأ بالنفس ... محمد جواد الدمستاني مركز كربلاء يقيم ندوة توعوية حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية دعوة  وفد من المركز يزور مديرية تربية كربلاء المقدسة ويثمن تعاونها في مجال الدورات التوعوية للطلبة استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المؤسسة القضائية في لواء كربلاء خلال العهد العثماني في اليوم الثالث من جولته البحثية: الوفد الآثاري الأوربي يزور منارة "الموقدة" في عمق صحراء كربلاء برنامج الرحالة ( 2 ) - أبو طالب بن حاجي محمد بك خان الاصفهاني كلمات سيِّد العرب أبي الحسن علي بن أبي طالب من كربلاء المقدسة: المرجع الأعلى السيد محسن الحكيم (قدّس سرّه) يُسهم في حقن دماء الكرد العراقيين في اليوم الثاني من زيارته إلى كربلاء المقدسة: الوفد الآثاري الأوربي يزور قصر بني مقاتل الوفد الآثاري الأوربي يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث متحف العتبة الحسينية المقدسة، شاهد تاريخي على مر الزمن  في التنفير من البخل و البخلاء .... مجمد جواد الدمستاني المركز ينظم جولة بحثية لوفد آثاري أوروبي في صحراء كربلاء الغربية برفقة وفد من جامعة القادسية افتتاح دورة تدريبية في الخط العربي الرقمي بمركز كربلاء للدراسات والبحوث إدارة المركز تعقد اجتماعها الدوري مع شعبة الدراسات التخصصية في زيارة الأربعين التعليم الأهلي (الأجنبي) في لواء كربلاء خلال العهد العثماني مركز كربلاء يشارك في فعاليات الأسبوع العلمي والثقافي التاسع عشر بجامعة أهل البيت (عليهم السلام)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
05:50 AM | 2019-08-08 1354
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

التراث الكربلائي وعروس الصحراء

جنة نخيل على حافة الصحراء الغربية في العراق، مدينة تختلط فيها معطيات تاريخ آلاف السنين في واحة تغفو على طرف صحراء المدينة التي تضم قرابة 26 ألف نسمة كانت تعتمد في الأساس على مجموعة من العيون والينابيع الطبيعية.

عين التمر أو شثاثا، وتقع في الغرب من مدينة كربلاء وتبعد عن مركز المدينة 70كم، استحدثت كقضاء سنة 1976م. بعد ان كانت ناحية تابعة لمركز كربلاء المقدسة، تبلغ مساحتها 1967كم2 جعلت العيون والينابيع في المدينة واحة للبساتين يقصدها الوافدون من المدن الأخرى بحثاً عن الراحة والاستجمام. (1)

ولكون عين التمر مدينة تاريخية فأنها تحوي آثاراً لمختلف الحقب الزمنية، وبشكل خاص القصور التي بنيت على شكل حصون أدت وظائف خدمية وعسكرية وثقافية، ومن هذه القصور (قصر شمعون) الذي ذكر في جريدة «لغة العرب» عام1913م «قصر شمعون هو قصر فخم واقع في الطرف الشمالي من شثاثا بين النخيل وقد تهدم جانبه الشمالي وقسمٌ من الجنوبي، ويبلغ عرض حائطه نحو مترين وعلوه 7م، وفي وسطه سرداب معقود ويبلغ طوله 6م وعرض 3م اما عمق السرداب 3م، وتم بناء القصر بالحجارة التي بني بها قصر (البردويل والاخيضر). (2)

المصدر

  1. موسوعة كربلاء الحضارية، المحور الجغرافي، ج1, ص33
  2. https://www.alquds.co.uk/%ef%bb%bf%d8%b9%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%85%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b1%d8%a7%d9%82%d9%8a%d8%a9-%d9%88%d8%a7%d8%ad%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%8a%d9%86%d8%a7%d8%a8%d9%8a%d8%b9-%d9%88%d8%b9/
Facebook Facebook Twitter Whatsapp