8:10:45
برعاية المرجع الشيرازي... جمعيات كربلاء التي زعزعت عرش الإمبراطورية البريطانية (1914–1945) في مكتبة مركز كربلاء… مخطوطة نادرة تروي حكاية قبيلة ربيعة عبر القرون بالفيديو || مركز كربلاء يستشرف المستقبل بندوة عن الذكاء الاصطناعي وزيارة الأربعين القزويني... العالم الذي صنع جيلاً من الفقهاء وثيقة تأريخية واحدة تكشف عن سلالة علويّة خفيّة في كربلاء قصيدة شعر الى الامام الباقر (عليه السلام ) || مركز كربلاء للدراسات والبحوث أخلاق الكربلائيين... منبر خالد يصدح بسيرة آل البيت "عليهم السلام" بنو الأعرج في كربلاء... شجرة النسب العريقة التي لا تزال تورق بالمجد والعلم مركز كربلاء يستشرف المستقبل بندوة عن الذكاء الاصطناعي وزيارة الأربعين تعزية الفيديو التعريفي || مركز كربلاء للدراسات والبحوث Karbala Center for Studies and Research الكتاب الذي غيّر مسار دولة بأكملها... في مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث صفات الإنسان الكامل ... محمد جواد الدمستاني من ضفاف الفرات إلى قلب إيران... مركز كربلاء يختتم مشاركته الناجحة في معرض طهران الدولي للكتاب شيخ المحدثين في القرن الثاني عشر... من البحرين الكبرى إلى كربلاء المقدسة "الميزان" يتكلم بلغة العالم... مركز كربلاء يعيد إحياء كنز الطباطبائي كربلاء من الطف إلى الغاضرية... تسميات تشهد على المجد والإباء كربلاء والثورة الصامتة... قصة الأحزاب السرية التي تحدّت العثمانيين والبريطانيين مقاهي كربلاء القديمة - برنامـــــج بعيون كربلائية موسوعة شيعية جامعة في (18) مجلداً… في مكتبة مركز كربلاء
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
11:50 AM | 2019-08-08 1363
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

التراث الكربلائي وعروس الصحراء

جنة نخيل على حافة الصحراء الغربية في العراق، مدينة تختلط فيها معطيات تاريخ آلاف السنين في واحة تغفو على طرف صحراء المدينة التي تضم قرابة 26 ألف نسمة كانت تعتمد في الأساس على مجموعة من العيون والينابيع الطبيعية.

عين التمر أو شثاثا، وتقع في الغرب من مدينة كربلاء وتبعد عن مركز المدينة 70كم، استحدثت كقضاء سنة 1976م. بعد ان كانت ناحية تابعة لمركز كربلاء المقدسة، تبلغ مساحتها 1967كم2 جعلت العيون والينابيع في المدينة واحة للبساتين يقصدها الوافدون من المدن الأخرى بحثاً عن الراحة والاستجمام. (1)

ولكون عين التمر مدينة تاريخية فأنها تحوي آثاراً لمختلف الحقب الزمنية، وبشكل خاص القصور التي بنيت على شكل حصون أدت وظائف خدمية وعسكرية وثقافية، ومن هذه القصور (قصر شمعون) الذي ذكر في جريدة «لغة العرب» عام1913م «قصر شمعون هو قصر فخم واقع في الطرف الشمالي من شثاثا بين النخيل وقد تهدم جانبه الشمالي وقسمٌ من الجنوبي، ويبلغ عرض حائطه نحو مترين وعلوه 7م، وفي وسطه سرداب معقود ويبلغ طوله 6م وعرض 3م اما عمق السرداب 3م، وتم بناء القصر بالحجارة التي بني بها قصر (البردويل والاخيضر). (2)

المصدر

  1. موسوعة كربلاء الحضارية، المحور الجغرافي، ج1, ص33
  2. https://www.alquds.co.uk/%ef%bb%bf%d8%b9%d9%8a%d9%86-%d8%a7%d9%84%d8%aa%d9%85%d8%b1-%d8%a7%d9%84%d8%b9%d8%b1%d8%a7%d9%82%d9%8a%d8%a9-%d9%88%d8%a7%d8%ad%d8%a9-%d8%a7%d9%84%d9%8a%d9%86%d8%a7%d8%a8%d9%8a%d8%b9-%d9%88%d8%b9/
Facebook Facebook Twitter Whatsapp