أمه الخوصاء بنت حفصة بن ثقيف بن ربيعة بن عثمان بن ربيعة بن عائذ بن ثعلبة بن الحرث بن تيم الات بن ثعلبه بن عكابة بن صعب بن علي بن بكر بن وائل وأمها هند بنت سالم بن عبد الله بن عبد الله بن مخزوم بن سنان بن مولة بن عامر بن مالك بن تيم اللات بن ثعلبة وأمها ميمونة بنت بشر بن عمرو بن الحرث بن ذهل بن شيبان بن ثعلبة بن الحصين بن عكابة ابن صعب بن علي بن بكر بن وائل.
وفي الابصار: وأمها هند بنت سالم بن عبد العزيز بن مخزوم ابن سنان بن مولة بن عامر بن مالك بن تيم اللات بن ثعلبة، وأمها ميمونة بنت بشر بن عمرو بن الحرث بن ذهل بن شيبان بن ثعلبة بن الحصين بن عكابة بن صعب بن علي .
وعده الشيخ من اصحاب الامام الحسين (عليه السلام) ومن المستشهدين بين يديه
قال ابن شهرآشوب: تقدم محمد قبل عون إلىٰ الحرب، فبرز إليهم وهو يقول:
أَشَكُو إِلَىٰ اللهِ مِنَ الْعُدْوَانِ |
|
فِعالَ قَوْمٍ فِي الرَّدَى عُميَانِ |
قَدْ بَدِّلَوا مَعَالِمَ الْقُرْآنِ |
|
وَمُحْكَمَ التَّنْزِيلِ وَالتِّبْيانِ |
وَاِظْهَرُوا الْكُفْرَ مَعَ الطغيانِ |
فقتل عشر أنفس، ثم تعاطفوا عليه، فقتله عامر بن نهشل التميمي.
ذكره الشيخ المفيد وقال: وحمل عامر بن نهشل التميمي على محمد بن عبد الله بن جعفر بن أبي طالب رضي الله عنه فقتله.
وإياه عنىٰ سليمان بن قتة بقوله:
وَسَمِي النَّبِيِّ غُودِرَ فِيهِمْ |
|
قَدْ عَلَوهُ بِصارِمٍ مَصْقُولٍ |
فَإِذَا مَا بكِيتِ عَيْنَِي فَجُودَي |
|
بِدُمُوعٍ تَسِيلُ كُلَّ مُسَيِّلِ |