8:10:45
كربلاء والثورة الصامتة... قصة الأحزاب السرية التي تحدّت العثمانيين والبريطانيين مقاهي كربلاء القديمة - برنامـــــج بعيون كربلائية موسوعة شيعية جامعة في (18) مجلداً… في مكتبة مركز كربلاء من الكوفة إلى كربلاء... آل كمونة يرسمون خرائط الأدب والتقوى جامعة بغداد تستضيف ورشة علمية تمهيدية لمؤتمر الأربعين الدولي التاسع انفوكرافيك ماذا تعرف عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث كثرة الحروب في عصر الظهور ... محمد جواد الدمستاني تهنئة زواج النورين استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء ما قبل الواقعة... حين كانت معبداً سومرياً ومزاراً آشورياً المركز يقيم ندوة علمية حول الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة يزور هيئة الاعلام والاتصالات في محافظة كربلاء المقدسة المركز يقيم ندوة ارشادية عن ( مخاطر مرض الحمى النزفية وكيفية الوقاية منها) الذكاء الإصطناعي في خدمة زوار الأربعين... مشروع تقني رائد ينطلق من مركز كربلاء للدراسات والبحوث مركز كربلاء للدراسات والبحوث يُطلق سلسلة توثيقية للندوات الإلكترونية تعزية  كربلاء... من محراث الحقول إلى محراب الثورة حين كتب الغرب عن التشيع... بين الحبر المسموم والبحث المنصف نحو التكامل العلمي في مدينة سيد الشهداء... لقاء نوعي بين جامعة كربلاء ومركز كربلاء للدراسات والبحوث وحدة الطباعة في مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحقّق إنجازاً استثنائياً في الثلث الأول من هذا العام
اخبار عامة / أقلام الباحثين
10:06 AM | 2023-07-30 1301
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

البالغون الفتح في كربلاء: عبد الله بن الحسن بن علي بن ابي طالب

قتله حرملة بن كاهل رماه بسهم. عده العلامة من اصحاب الحسين وممن قتل معه، قال ابن حبيب وأمه أم ولد.. وقد تزوج عبد الله بن الحسن سكينة بنت الحسين بن علي بن ابي طالب وكان أبا عذرها.

وقال الاصفهاني:عبد الله بن الحسن بن علي بن أبي طالب وأمه بنت السليل بن عبد الله أخي جرير ابن عبد الله البجلي.وقيل: إنه أمه أم ولد.وكان أبو جعفر محمد بن علي-فيما رويناه عنه-يذكران حرملة بن كاهل الأسدي قتله.وذكر المدائني في إسناده عن جناب بن موسىٰ عن حمزة بن بيض عن هانئ بن ثبيت القايضي ان رجلا منهم قتله.

ذكره النمازي بقوله: من أصحاب الحسين وقتل معه.كان غلاما لم يراهق. خرج من عند النساء ولحق بعمه الحسين وهو صريع.فضربه أبحر بن كعب أو حرملة بالسيف، فاتقىٰ بيده الشريفة-روحي فداه-فضمه مولانا الحسين إليه حتىٰ مات وهو في حجره.

وذكره الشيخ السماوي وقال: ان امه بنت الشليل البجلي والشليل اخو جرير بن عبدالله، كانت لهما صحبة[1].قال الراوي: - فخرج عبد الله بن الحسن بن علي وهو غلام لم يراهق من عند النساء يشتد حتىٰ وقف إلىٰٰ جنب الحسين فلحقته زينب لتحبسه فأبىٰ وامتنع امتناعا شديدا فقال: لا والله لا أفارق عمي فأهوىٰ بحر بن كعب وقيل حرملة بن كاهل إلىٰ الحسين بالسيف.فقال له الغلام ويلك يا بن الخبيثة أتقتل عمي؟ فضربه بالسيف فاتقىٰ الغلام بيده فأطنها إلىٰ الجلد فإذا هي معلقة فنادىٰ الغلام يا أماه فأخذه الحسين وضمه إليه وقال: يا بن أخي اصبر علىٰ ما نزل بك وأحتسب في ذلك الخير فإن الله يلحقك بآبائك الصالحين، قال: فرماه حرملة بن كاهل بسهم فذبحه وهو في حجر عمه الحسين.

وفي الارشاد: ثم رفع الحسين يده وقال: (اللهم متعهم الىٰ حين وفرقهم تفريقا، واجعلهم طرائق قددا، ولا ترضي الولاة عنهم ابدا فأنهم دعونا لينصرونا ثم عدوا علينا فقتلونا).

 

 

Facebook Facebook Twitter Whatsapp