8:10:45
الناجون من الهاشميين: محمد بن علي بن الحسين عليه السلام (الباقر) و زيد بن الإمام الحسن بن علي عليه السلام  المركز يصدر دراسة عن حوادث الدراجات النارية في محافظة كربلاء المقدسة ركضة طويريج ماذا تعني وما دلالاتها؟ الناجون من الهاشميين: الحسن بن الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب (عليه السلام ) الوحدة الإسلامية والتعايش السلمي.. إصدار جديد عن المركز أبطال الطف: سويد بن عمرو بن أبي المطاع الانماري وعمران بن كعب بن الحارث الاشجعي أبطال الطف: زوجة الكلبي، وقاسم بن حبيب الأزدي إدارة المركز تعقد اجتماعها الدوري من منطقة ما بين الحرمين.. عدسة المركز توثق إحياء ذكرى دفن الأجساد الطاهرة. إعلان تأسيس مجلة (العطاء في حوزة كربلاء) يوم الثالث عشر من محرم الحرام : نستذكر دفن الأجساد الطاهرة لأبطال كربلاء أبطال الطف: عبد الله وعبد الرحمن ابنا قيس بن أبي غرزة الغفاري  الندوة الإلكترونية الموسومة القصائد الحسينية بين التراث والتجديد تقرير عن مشاركة الجهات الرسمية وغير الرسمية في إحياء زيارة عاشوراء ملايين المعزين يشاركون في شعيرة ركضة طويريج الخالدة بمشاركة نحو 6 ملايين زائر.. العتبة الحسينية تعلن نجاح مراسم زيارة عاشوراء في كربلاء المقدسة أبطال الطف: قاسط ومقسط ولدا زهير بن الحرث التغلبي في الليلة التاسعة من محرم.. مواكب العزاء تواصل إحياء الليالي العاشورائية عند المرقد الحسيني المقدس المركز يقيم ندوة إلكترونية عن القصائد الحسينية أبطال الطف: نعيم بن العجلان الأنصاري
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:17 PM | 2023-06-11 1462
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

العيون والينابيع المائية في محافظة كربلاء

تعد العيون والينابع المائية من أهم المظاهر الجيومرفولوجية المائية في محافظة كربلاء المقدسة في المناطق ذات المناخ الصحراوي، وتتوزع جغرافياً ضمن حدود مركز قضاء عين التمر (شفانا أو شثاثا) الواقع مسافة ۸۰/ كم غربي مدينة كربلاء والمحدد للجهة الغربية من منخفض الرزازة.

وسبب تدفق هذه المياه ناجم على الأغلب نتيجة عاملين الأول وجود الصدور والفوالق والإنكسارات على امتداد منطقة الوديان السفلى من هيت إلى السماوة والعامل الثاني ناجم من الضغط المسلط من جهتي الشرق (نهر الفرات) والغرب (هضبة البادية الشمالية)، وإنَّ ذلك يسمح على الدوام بتدفق المياه طبيعياً فوق سطح الأرض وبالتالي إمكانية الإفادة منه لأغراض شتى.

وبسبب الجفاف الذي تمر به منطقة الشرق الأوسط ومنها العراق فقد تراجع تصريف مياه العيون والينابيع في السنوات الأخيرة فضلاً عن جفاف الأعم الأكثر منها، إذ لم يبق منها حالياً سوى أربع عيون مائية وعدد قليل جداً من الينابيع ليست لها قيمة اقتصادية تُذكر، بعد أن كانت تناهز (الخمس والخمسين) عيناً مائية.

ومن تلك العيون (العين الزرقاء) وتعد من أكبر العيون التي تقع وسط قضاء عين التمر وتسمى ايضاً (العربيد) كما يُسميها سكان البدو، وذالك لسرعة جريان الماء الُمتدفق منها، وعين (السيب) وهيه تسمية تعني باللغة الفارسية (مجرى الماء)، و(عين الحمرة) سُميت بهذا الاسم نسبة الى الأرض المسماة بالحمراء وتقع بجانب العين الكبيرة، وعين (أم الكواني) وتقع ملاصقة للعين الحمرة وهي صغيرة الحجم قطرها (15) متراً، ولكن مستوى الماء فيها اعلى من حيث المنسوب من العيون الأخرى.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp