8:10:45
جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:17 PM | 2023-06-11 1212
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

العيون والينابيع المائية في محافظة كربلاء

تعد العيون والينابع المائية من أهم المظاهر الجيومرفولوجية المائية في محافظة كربلاء المقدسة في المناطق ذات المناخ الصحراوي، وتتوزع جغرافياً ضمن حدود مركز قضاء عين التمر (شفانا أو شثاثا) الواقع مسافة ۸۰/ كم غربي مدينة كربلاء والمحدد للجهة الغربية من منخفض الرزازة.

وسبب تدفق هذه المياه ناجم على الأغلب نتيجة عاملين الأول وجود الصدور والفوالق والإنكسارات على امتداد منطقة الوديان السفلى من هيت إلى السماوة والعامل الثاني ناجم من الضغط المسلط من جهتي الشرق (نهر الفرات) والغرب (هضبة البادية الشمالية)، وإنَّ ذلك يسمح على الدوام بتدفق المياه طبيعياً فوق سطح الأرض وبالتالي إمكانية الإفادة منه لأغراض شتى.

وبسبب الجفاف الذي تمر به منطقة الشرق الأوسط ومنها العراق فقد تراجع تصريف مياه العيون والينابيع في السنوات الأخيرة فضلاً عن جفاف الأعم الأكثر منها، إذ لم يبق منها حالياً سوى أربع عيون مائية وعدد قليل جداً من الينابيع ليست لها قيمة اقتصادية تُذكر، بعد أن كانت تناهز (الخمس والخمسين) عيناً مائية.

ومن تلك العيون (العين الزرقاء) وتعد من أكبر العيون التي تقع وسط قضاء عين التمر وتسمى ايضاً (العربيد) كما يُسميها سكان البدو، وذالك لسرعة جريان الماء الُمتدفق منها، وعين (السيب) وهيه تسمية تعني باللغة الفارسية (مجرى الماء)، و(عين الحمرة) سُميت بهذا الاسم نسبة الى الأرض المسماة بالحمراء وتقع بجانب العين الكبيرة، وعين (أم الكواني) وتقع ملاصقة للعين الحمرة وهي صغيرة الحجم قطرها (15) متراً، ولكن مستوى الماء فيها اعلى من حيث المنسوب من العيون الأخرى.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-10-12 2249
2017-10-16 2226