8:10:45
خلال زيارته إلى جامعة بغداد: وفد من المركز يعقد اجتماعاً مع مركز التخطيط الحضري والإقليمي استئنناف الدورات الفقهية في المركز المركز يقيم ورشة توعوية عن الحرائق  لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق (طاعة الحاكم الظالم ) .. محمد جواد الدمستاني في زيارة بحثية.. وفد أكاديمي من اليابان يزور المركز المركز يقيم دورة تطويرية عن الولاء الوظيفي منهل الوعي المعرفي عند آل البيت (عليهم السلام): إصدار جديد عن المركز زيارة المركز الى مديرية تخطيط محافظة كربلاء المقدسة  قائمقام قضاء المركز في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز الصُلح و السلام مع العدو في عهد أمير المؤمنين عليه السلام .. محمد جواد الدمستاني إدارة المركز تعقد اجتماعاً مع شعبة العلاقات العامة والإعلام مكتب المركز في قم المقدسة ينظّم أول كرسي علمي لمناقشة بحوث مؤتمر السيد صاحب الرياض (قدس سره) بحضور نيابي وحكومي.. مركز كربلاء للدراسات والبحوث يعقد ورشة علمية عن (النقل في زيارة الأربعين) استئنناف الدورات الفقهية في المركز مدير مكافحة إجرام كربلاء يزور المركز إلى الصديقة الشهيدة في ذكرى رزيتها الخالدة إعلان مديرية شؤون العشائر في كربلاء تستقبل وفد المركز انعقاد الاجتماع التحضيري الثاني لمؤتمر الأربعين التاسع 2024 تذكر شهداء صفين و الحسرة بعدهم .. أين اخواني الذين ركبوا الطريق، و مضوا علي الحق؟ أين عمار؟ و أين ابن التيهان؟ و أين ذو الشهادتين؟ .. محمد جواد الدمستاني
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
08:25 AM | 2023-06-01 1113
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

بعيون موسوعة كربلاء الحضارية || الأمية تهدد المجتمع الكربلائي

ذُكر في موسوعة كربلاء الحضارية في المحور التاريخي، قسم التاريخ الحديث المعاصر/ الجزء الخامس صفحة 104 -105، إن الأمية بدأت تهدد المجتمع العراقي والكربلائي خاصة.

كُتب في موسوعة كربلاء "تعد الامية مرضاً اجتماعياً خطيراً، ظل العراق يعاني منه طيلة فترة الاحتلال العثماني ويعود انتشار الامية لعوامل عدة (اجتماعية، اقتصادية، سياسية)".

وأضافت الموسوعة "ولخطورة أثر الامية في بناء وتطوير المجتمعات، قدم أهالي مدينة كربلاء عام ١٩٣٢م مقترحاً الى وزارة المعارف بفتح مراكز محو الامية في المدينة الذي وافقت عليه الوزارة، بعد ان وصل عدد الراغبين بالتعلم الى (65) شخصاً ولزيادة الراغبين بالالتحاق بمدارس محو الامية افتتح عام ١٩٣٤م مركز ثان لمحو الامية بلغ مجموع المتقدمين اليه (۱۸۰) طالباً، شغلوا (۹) صفوف في كلا المركزين، يتلقون تعليمهم من قبل (١٤) معلماً ويدرسون فيها مواد، القراءة والكتابة والحساب، وغالباً ما تكون الدراسة فيها مسائية".

وأكدت، إن "الاقبال كبيراً جداً واخذ بالتزايد يوماً بعد يوم حتى وصل الى (٢٦٥) متعلماً في عام 1936 موزعين على ثلاثة مراكز مجموع صفوفها (۱۱) صفاً".

ومن الجدير بالذكر إن في عام ۱۹۳۸ تم فتح صف صباحي خاص للأميين الصغار من العوائل الفقيرة التي لا تتمكن تحمل تكاليف الدراسة الصباحية بمدرسة (باب الطاق) لتعلم القراءة والكتابة.

 

المصدر: موسوعة كربلاء الحضارية - المحور التاريخي - قسم التاريخ الحديث المعاصر - الجزء الخامس - صفحة 104 -105

 

 

Facebook Facebook Twitter Whatsapp