8:10:45
لمحات من جوامع وحسينيات كربلاء القديمة اراء الباحثين الاجانب حول مشاركتهم في مؤتمر الاربعين || جليل جوغندو اعلامي تركي المرجعية التاريخية لخطبة الإمام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء اراء الباحثين الاجانب حول مشاركتهم في مؤتمر الاربعين من أقضية كربلاء المقدسة عين التمر جنَّةُ نخيلٍ وسط الصحراء موجز عن الأمسية الرمضانية الموسومة: (محلات كربلاء القديمة.. ذكريات لاتنسى) من كربلاء إلى بروكسل... مجلة "أيدين نيوز" البلجيكية تنقل لقرّائها تفاصيل المؤتمر العلمي الدولي لزيارة الأربعين اعلان دعوة للمشاركة في المسابقة الأدبية العالمية الثالثة بمناسبة زيارة الأربعين للإمام الحسين (عليه السلام) صحّة كربلاء المقدسة تُحصي مشاريع البناء والتأهيل لعدد من المستشفيات المركز يواصل اجتماعاته التحضيرية لمؤتمر الأربعين الثامن مسابقة علمية محلات كربلاء وذاكرتها في أمسية رمضانية المركز يقيم ندوة دور المراكز البحثية في تقديم الدراسات التخصصية في الزيارة الاربعينية مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر المجلد الثاني من مجلة الأربعين المُحكَّمة (دراسات في الأدب الإسلامي) إصدار جديد للمركز آراء الباحثين الأجانب حول مشاركتهم في مؤتمر الأربعين.. المخرج الهولندي ساندر فرانكن إعلان نتائج المسابقة الرمضانية وفدٌ من المركز يزور قسم الحماية الاجتماعية في كربلاء المقدسة دعوة عامة من خطباء كربلاء السيد جواد الهندي
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:44 PM | 2020-02-04 1635
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

متى تأسست دائرة كاتب العدل في كربلاء

سجلت موسوعة كربلاء الحضارية تاريخ تأسيس دائرتين لكاتب العدل إحدهما في كربلاء المركز والاُخرى في النجف وذلك في أواخر الثلاثينات جاء القرار استناداً لقانون كتاب العدول رقم 65 لسنة 1938م.

نص القانون على "تأسيس دوائر لكتاب العدول لتوثيق العقود وسندات التوكيل والوكالات على اختلاف أنواعها"، اشترط القانون في كاتب العدل أن يكون قد أكمل سن الخامسة والعشرين من العمر وحاصلاً على شهادة الحقوق.

خول القانون الى الوزير صلاحية تعيين الأماكن التي تؤسس فيها دوائر كتاب العدل وتنسيب أحد الكتاب اليها.

وقد اعتبر القانون الحاكم كاتباً عدلياً في الأماكن التي لم يُعين فيها كاتب عدلي، وفي حالة عدم وجود حاكم يعتبر القاضي كاتباً عدلياً.

المصدر/ موسوعة كربلاء الحضارية، المحور التاريخي- قسم التاريخ الحديث والمعاصر، ج2، ص567

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة