8:10:45
الحسين بقلم مستشرق بريطاني: هو ثائرٌ لم يطلب ملكاً بل عدلاً الاعتبار و الاتعاظ بالقرون الماضية و الأمم السابقة ... محمد جواد الدمستاني من بيت الحكمة إلى مكتبة مركز كربلاء... قاموس يُترجم لغة الآثار بين النص والميدان... كيف أعاد "البالغون الفتح" رسم خريطة شهداء الطف؟ بعيون كربلائية - شارع ابن الحمزة في كربلاء المقدسة "مسند أبان بن تغلب الكوفي"... موسوعة حديثية فريدة يصدرها مركز كربلاء للدراسات والبحوث المرقدان الشريفان... محركا الاقتصاد الكربلائي عبر العصور كربلاء مدرسة العلماء... الشيخ الخازن أنموذج الفقيه الأديب المحقق من كربلاء إلى الكوفة، والخازر، فعين الوردة... حكاية السيوف التي انتقمت لدم الحسين "عليه السلام" تهنئة  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من النواويس إلى الحائر... رحلة الأرض التي احتضنت الإمامة والشهادة اهل البيت عليهم السلام: منزلتهم و مبادئهم هلاك الاستبداد و نجاة التشاور ... محمد جواد الدمستاني موقف شهداء الطفّ... حين ارتفعت قيم الكرامة فوق رايات النفاق في مكتبة مركز كربلاء... المرجع الأهم للنجاح في إختبار التوفل الدولي مدينة الحسين "عليه السلام" في الأرشيف العثماني... ملامح سياسية واقتصادية يكشفها مركز كربلاء للدراسات والبحوث أسرار تحت أقدام الزائرين... ماذا تخبئ تربة كربلاء من كنوز زراعية وتاريخية؟ قاسم الحائري... شاعر كربلاء الذي بكى الحسين حتى العمى المساجد ومجالس الأدب كمصنع للوعي... أسرار ازدهار الصحافة في كربلاء
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
06:20 AM | 2022-08-13 1377
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الثالث عشر من محرم || قبيلة بني أسد تدفن أبطال كربلاء

إنطلقت اليوم الثالث عشر من محرم الحرام، الجمعة 12 آب 2022، مواكب القبائل الكربلائية تتقدمهم قبيلة بني أسد في مشهد تمثيلي يسمى (التشابيه) يجسد واقعة دفن الأجساد الطاهرة لآل البيت (عليهم السلام) الذين استشهدوا يوم العاشر من محرم الحرام.

وذكر الاستاذ أبو محمد الأسدي أحد وجهاء بني أسد، إن "هذه الشعيرة المسماة بواقعة دفن الأجساد اعتاد الكربلائيون على ممارستها كل عام في مثل هذا الوقت تعبيراً عن حبهم وولائهم لآل البيت إذ تنطلق مواكبهم من منطقة السيد جودة باتجاه مرقد أبي عبد الله الحسين الموضع الذي توجد فيه الأجساد المراد دفنها ثم مرقد أبي الفضل العباس المكان الذي قتل فيه بجانب شاطئ الفرات".

واضاف الاستاذ حسن كاظم أحد المشاركين في مواكب العزاء، أن "هذا الطقس العاشورائي لم يكن بعيد العهد عن زماننا هذا، إذ أن البداية كانت مطلع القرن العشرين واستمر حتى سبعينيات القرن نفسه ثم توقف بأمر من حكومة نظام البعث البائد ثم عاد الى الظهور بعد عام ألفين وثلاثة".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp