8:10:45
مدير قسم حقوق الإنسان في كربلاء المقدسة يزور المركز صرخة الجمعة من كربلاء، وبوادر انطلاق الانتفاضة الشعبانية قراءة في كتاب... مناقب آل أبي طالب: موسوعة في فضائل العترة الطاهرة اسبوع في لمحة - ابرز ماجاء في الاسبوع السابق برنامج الرحالة - البريطاني جيمس بيلي فريز استئناف الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث بمشاركة وفد أكاديمي متخصص من باكستان: مركز كربلاء يقيم ندوة علمية عن الجغرافية البشرية والزخارف الهندسية شرّ الأصدقاء ... محمد جواد الدمستاني رحالة هندي يكشف عن البعد العالمي والروحي لكربلاء المقدسة في أوائل القرن العشرين المركز يقيم ندوة توعوية عن الظواهر السلبية الدخيلة على المجتمع موقف السلطات العثمانية من إقامة الشعائر الحسينية في العراق الحق الشخصي بين القانون والتاريخ والمقارنة... مرجع قانوني متكامل في مكتبة مركز كربلاء إعمار مرقد الإمام الحسين (عليه السلام) سنة 283هـ على يد الداعي الصغير تعزية مدير المركز يحضر فعاليات المؤتمر التخصصي العلمي الأول لكلية التربية للعلوم الإنسانية في جامعة كربلاء موقف السلطات العثمانية من مشاركة أهالي لواء كربلاء في الوظائف الإدارية حُكم الشيخ خزعل بن جابر واحتلال إمارة عربستان رئيس جامعة المصطفى في العراق يزور مركز كربلاء للدراسات والبحوث كلية الإدارة والاقتصاد في جامعة واسط تقيم ندوة تعريفية بالمؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين كهوف الطار وطرق المواصلات القديمة
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
12:21 AM | 2021-12-14 1666
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

مهن كربلائية مندثرة .. خياطة الفرفوري

 

ذكرت موسوعة كربلاء الحضارية الصادرة عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة، بالجزء الاول من محورها الاجتماعي المهن والحرف الكربلائية القديمة "خياطة الفرفوري".

وبينت الموسوعة في الصفحة ( 113 ) ، إن "حرفة خياطة الفرفوري من المهن والحرف القديمة والتراثية المنتشرة في مدينة كربلاء المقدسة التي لا غنى للإنسان عنها في حياته اليومية اذ كان الفرفوري و الخزف يتعرض للكسر باستمرار و يعد اقتناء مثل هذه الحاجيات من الامور النادرة بسبب غلاء ثمنه وصعوبة الحصول عليه".

وأوضحت، إن "معنى الفرفوري هو الفخار الذي يصنع منه الصحون والأباريق وهناك أنواع مختلفة من الفخار اي بمعنى اخر هو الاواني التي يتم صناعتها من مادة الزجاج او الخزف مثل (الإناء والطاسة والقوري) المكسر من جراء الاستعمال وبثمن زهيد"

وأشارت إن "خياط الفرفوري كان يواصل على زيارة منازل الميسورين والاغنياء بهدف إصلاح مقتنياتهم الخاصة من التحف والمزهريات والانتيكات التي تعرضت للكسر وإعادتها إلى ما كانت عليه في السابق، وكان أغلب العاملين في مجال خياطة الفرفوري من الأجانب الشرقيين الوافدين إلى العراق من البلدان المجاورة وتحتاج لمهارة عالية في ثقب الصحون والأباريق وخياطتها بسلك معدني رفيع"

وأردفت إن من أهم السمكرية العاملين في مجال خياطة الفرفوري هم المرحوم عبد عون ولطيف ابو مهدي والمرحوم الحاج عباس الملقب (بتركي)، فيما أتخذ المرحوم الحاج محمد من سوق المهدي (عكد اليهودي) سابقاً مكاناً بسيطاً لجمع أدواته التي يستعملها للخياطة والمرحوم الحاج كريم في منطقة السعدية

Facebook Facebook Twitter Whatsapp