8:10:45
الناجون من الهاشميين: محمد بن علي بن الحسين عليه السلام (الباقر) و زيد بن الإمام الحسن بن علي عليه السلام  المركز يصدر دراسة عن حوادث الدراجات النارية في محافظة كربلاء المقدسة ركضة طويريج ماذا تعني وما دلالاتها؟ الناجون من الهاشميين: الحسن بن الإمام الحسن بن علي بن أبي طالب (عليه السلام ) الوحدة الإسلامية والتعايش السلمي.. إصدار جديد عن المركز أبطال الطف: سويد بن عمرو بن أبي المطاع الانماري وعمران بن كعب بن الحارث الاشجعي أبطال الطف: زوجة الكلبي، وقاسم بن حبيب الأزدي إدارة المركز تعقد اجتماعها الدوري من منطقة ما بين الحرمين.. عدسة المركز توثق إحياء ذكرى دفن الأجساد الطاهرة. إعلان تأسيس مجلة (العطاء في حوزة كربلاء) يوم الثالث عشر من محرم الحرام : نستذكر دفن الأجساد الطاهرة لأبطال كربلاء أبطال الطف: عبد الله وعبد الرحمن ابنا قيس بن أبي غرزة الغفاري  الندوة الإلكترونية الموسومة القصائد الحسينية بين التراث والتجديد تقرير عن مشاركة الجهات الرسمية وغير الرسمية في إحياء زيارة عاشوراء ملايين المعزين يشاركون في شعيرة ركضة طويريج الخالدة بمشاركة نحو 6 ملايين زائر.. العتبة الحسينية تعلن نجاح مراسم زيارة عاشوراء في كربلاء المقدسة أبطال الطف: قاسط ومقسط ولدا زهير بن الحرث التغلبي في الليلة التاسعة من محرم.. مواكب العزاء تواصل إحياء الليالي العاشورائية عند المرقد الحسيني المقدس المركز يقيم ندوة إلكترونية عن القصائد الحسينية أبطال الطف: نعيم بن العجلان الأنصاري
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
01:17 PM | 2017-10-16 2378
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

شخصيات من الطف

 

كان لأهل البيت (عليهم السلام) شيعة في البصرة، لذلك أرسل الإمام الحسين (عليه السلام) مولاه سليمان إليها ليحثّهم على النهوض معه ضد دولة بني أُمية، فاستجاب رجال من شيعة البصرة للإمام وكان منهم يزيد بن نبيط (ثبيط) العبدي وولَدَاه عبد الله وعبيد الله، فخرجوا جميعاً إلى الإمام الحسين (عليه السلام) غير مبالين بما فُرِضَ من أجراءات من قبل العامل الاموي على البصرة التي كانت الغاية منها رصد تحركات الشيعة، فالتقى يزيد وإبناه بالإمام عند الأبطح وانضموا إلى رَحْلِه، واستمروا معه عازمين على النُصرة حتى وصلوا إلى كربلاء وقاتلوا بين يَدَي سبط رسول الله (صلى الله عليه وآله) حتى قُتِلوا (رضوان الله تعالى عليهم).

يُراجع: تاريخ الرسل والملوك للطبري، ج5، ص353-354.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp