8:10:45
من ضفاف الفرات إلى قلب إيران... مركز كربلاء يختتم مشاركته الناجحة في معرض طهران الدولي للكتاب شيخ المحدثين في القرن الثاني عشر... من البحرين الكبرى إلى كربلاء المقدسة "الميزان" يتكلم بلغة العالم... مركز كربلاء يعيد إحياء كنز الطباطبائي كربلاء من الطف إلى الغاضرية... تسميات تشهد على المجد والإباء كربلاء والثورة الصامتة... قصة الأحزاب السرية التي تحدّت العثمانيين والبريطانيين مقاهي كربلاء القديمة - برنامـــــج بعيون كربلائية موسوعة شيعية جامعة في (18) مجلداً… في مكتبة مركز كربلاء من الكوفة إلى كربلاء... آل كمونة يرسمون خرائط الأدب والتقوى جامعة بغداد تستضيف ورشة علمية تمهيدية لمؤتمر الأربعين الدولي التاسع انفوكرافيك ماذا تعرف عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث كثرة الحروب في عصر الظهور ... محمد جواد الدمستاني تهنئة زواج النورين استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء ما قبل الواقعة... حين كانت معبداً سومرياً ومزاراً آشورياً المركز يقيم ندوة علمية حول الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة يزور هيئة الاعلام والاتصالات في محافظة كربلاء المقدسة المركز يقيم ندوة ارشادية عن ( مخاطر مرض الحمى النزفية وكيفية الوقاية منها) الذكاء الإصطناعي في خدمة زوار الأربعين... مشروع تقني رائد ينطلق من مركز كربلاء للدراسات والبحوث مركز كربلاء للدراسات والبحوث يُطلق سلسلة توثيقية للندوات الإلكترونية تعزية 
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
11:57 AM | 2017-09-25 2403
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

في مثل هذا اليوم

 

ارسل عمر بن سعد لعنة الله عليه رسوله الى الامام الحسين ( عليه السلام ) في يوم 4 محرم لسنة 61 للهجرة فسأل الامام قائلا:(( ما جاء بك وماذا تريد ؟ ))،فقال الامام الحسين ( عليه السلام ) : (( كتب إلى أهل مصركم هذا إن أقدم فأما أذ كرهوني فأنا أنصرف عنهم )) ، فانصرف الرسول إلى عمر بن سعد لعنة الله عليه فأخبره الخبر فقال : (( إني لأرجو أن يعافيني الله من حربه وقتاله )) ، فكتب الى زياد بن عبيد الله لعنة الله عليه : (( (بسم الله الرحمن الرحيم) أما بعد فأنى حيث نزلت           بالحسين بعثت إليه رسولي فسألته عما أقدمه وماذا يطلب ويسأل فقال كتب إلى أهل هذه       البلاد وأتتني رسلهم فسألوني القدوم ففعلت فأما إذ كرهوني فبدا لهم غير ما أتتني به رسلهم فأنا منصرف عنهم . فلما قرئ الكتاب على ابن زياد ، قال : الآن إذ علقت مخالبنا به يرجو          النجاة ولات حين مناص )) ، ( الطبري/تاريخ الأمم والملوك/ج4،ص310-311 ؛                   أبو مخنف/مقتل الحسين،ج1،ص94 ) .

 

Facebook Facebook Twitter Whatsapp