8:10:45
دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) تعزيزاً للمسيرة العلمية في مدينة سيد الشهداء (ع)... مركز كربلاء في ضيافة جامعة الأديان والمذاهب في خطوة نحو مواكبة تطورات العصر... مركز كربلاء يعقد اتفاقية مع مؤسسة بحوث حاسوبية متقدمة الشيخ الكوراني يشيد بجهود مركز كربلاء للدراسات والبحوث تعزية بذكرى هدم مراقد أئمة البقيع (عليهم السلام) وفد من المركز في ضيافة المرجع الديني الكبير الشيخ جعفر السبحاني جامعة الزهراء للبنات تستقبل وفد المركز لمحات من جوامع وحسينيات كربلاء القديمة اراء الباحثين الاجانب حول مشاركتهم في مؤتمر الاربعين || جليل جوغندو اعلامي تركي المرجعية التاريخية لخطبة الإمام الحسين عليه السلام يوم عاشوراء اراء الباحثين الاجانب حول مشاركتهم في مؤتمر الاربعين من أقضية كربلاء المقدسة عين التمر جنَّةُ نخيلٍ وسط الصحراء موجز عن الأمسية الرمضانية الموسومة: (محلات كربلاء القديمة.. ذكريات لاتنسى) من كربلاء إلى بروكسل... مجلة "أيدين نيوز" البلجيكية تنقل لقرّائها تفاصيل المؤتمر العلمي الدولي لزيارة الأربعين اعلان دعوة للمشاركة في المسابقة الأدبية العالمية الثالثة بمناسبة زيارة الأربعين للإمام الحسين (عليه السلام) صحّة كربلاء المقدسة تُحصي مشاريع البناء والتأهيل لعدد من المستشفيات المركز يواصل اجتماعاته التحضيرية لمؤتمر الأربعين الثامن مسابقة علمية
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / الموقع الجغرافي
08:39 AM | 2021-07-28 2513
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

جغرافياً .. موقع غدير خم

الموضع الذي أثنى فيه النبي محمد على علي بن ابي طالب "عليهما افضل الصلاة والسلام" في يوم 18 من ذي الحجة  سنة 10 هـ .

هو أرض سهلة منبسطة وعلى احد اطرافه من الشمال الغربي عين نضّاحة يجري ماؤها مع سفوح السلسلة الجبلية الجنوبية التي تحده في مسيل غير طويل فينتهي إلى‏ غدير حوله غيضة فيها اغصان متشابكة من النباتات .

يقع غدير خم بين مكة والمدينة، وهو إلى مكة أقرب حيث يقع على‏ بُعد حوالي ( 164 ) كيلومتراً من مكة شمالاً، ونحو ( 450 ) كيلومتراً من المدينة المنوّرة جنوباً، ولا يبعد غدير خمّ  عن الجُحفة سوى‏ ثماني كيلومترات تقريباً شرقاً.

يحيط بالغدير أراضٍ واسعة رملية ناعمة، قد تغوص أرجل السائر فيها إلى ركبتيه في بعض مواضعه، و لا يوجد في هذه المنطقة ما يسترعن الشمس وحرارتها .

أما اليوم فيُشاهد هناك ثلاثة أكوام من النخيل بين كل كومة واُخرى‏ نحو ( 20 ) عشرين متراً، وكل كومة لا تتجاوز بعض النخيل، واغلب الظن أنَّ النخيل قد نبت في عهود تالية مما يرميه المارة بالوادي من عَجُم التمر.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email