أترى ذاك النهر.. ليس النهر الذي يجري.. بل النهر الذي يسير .. إنه النهر الذي لا تجففه السدود ولا يسرق مياهه السارقون.. إنه نهر الحسين عليه السلام الذي يسير أبدًا صوب الحقيقة السماوية.. إلى كربلاء!