8:10:45
المركز يعقد ندوة توعوية حول الظواهر السلبية الدخيلة في المجتمع شعبة الدراسات التخصصية في كربلاء: نافذة حديثة لاستكشاف كنوز التاريخ والحضارة في كربلاء إرث أدبي نادر من القرن التاسع عشر في مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث ندوة تعريفية بالمؤتمر الدولي التاسع لزيارة الأربعين من بساتين كربلاء إلى قلوب المؤمنين..مرقد السيد محمد الأخرس خذلوا الحق و لم ينصروا الباطل (نصرة الحق و عدم الحياد) ... محمد جواد الدمستاني تقاليد شعبية كربلائية ..زفة ختم القرآن الكريم ..زين العابدين العبيدي جمال الفنون الإسلامية بين دفتيّ كتاب... "كشكول الزخرفة العربية" في مكتبة مركز كربلاء دور الكربلائيين في إلغاء معاهدة بورتسموث 1948م سوق الدهان - بعيون كربلائية 2024 || suq aldihaan - Oyoun Karbala 2024  ألف عام من التاريخ والجغرافيا... مكتبة مركز كربلاء تحتضن نسخةً أصلية من "كتاب البلدان" استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث السيد محمد كاظم القزويني .. سيد خطباء كربلاء إدارة المركز تعقد اجتماعاً مهماً مع الهيئة الاستشارية إعلان ملف المؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين الفقر معنا خير من الغنى مع غيرنا، و القتل معنا خير من الحياة مع عدوّنا ... محمد جواد الدمستاني توقيع مذكرة تعاون مع شركة إسبانية لإنشاء سكة قطار (مهران الكوت كربلاء) صدور كتاب جديد عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث بعنوان "الإرشاد التربوي وتطبيقاته في الأسرة والمجتمع" الجمعية الإسلامية في كربلاء .. نواة الحركات الوطنية في العراق كنز من تاريخ العراق الحديث... "دليل المملكة لعام 1936" في مكتبة مركز كربلاء
اخبار عامة / الاخبار
05:00 PM | 2015-10-14 3518
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الاول من محرم الحرام

"

عن الريان بن شبيب ، قال : دخلت على الرضا ( عليه السلام) في أول يوم من المحرم ، فقال لي : يا بن شبيب أصائم انت ؟ فقلت : لا ، فقال : إن هذا اليوم الذي دعا فيه زكريا ) عليه السلام )( ربه) عز وجل . . . ثم قال : يا بن شبيب ، إن المحرم هو الشهر الذي كان أهل الجاهلية فيما مضى يحرمون فيه الظلم والقتال لحرمته ، فما عرفت هذه الأمة حرمة شهرها ، ولا حرمت نبيها ( صلى الله عليه وآلة وسلم )لقد قتلوا في هذا الشهر ذريته وسبوا نساءه ، وانتهبوا ثقله ، فلا غفر الله لهم ذلك أبداً .
يا ابن شبيب : إن كنت باكياً لشيء فأبك للحسين بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام) : إنه لما قتل جدي الحسين ( صلوات الله عليه ) مطرت السماء دماً وتراباً أحمر يا ابن شبيب إن سرّك أن تلقى الله ( عز وجل ( ولا ذنب عليك فزر الحسين . . . يا ابن شبيب إن سرّك أن تكون معنا في الدرجات العلى من الجنان فأحزن لحزننا وافرح لفرحنا ، وعليك بولايتنا ، فلو أن رجلاً تولى حجراً لحشره الله معه يوم القيامة .
                                                                                                                                 

                                                                                                         (( بحار الانوار ج 44 ص286))

"

Facebook Facebook Twitter Whatsapp