8:10:45
جامعة بغداد تستضيف ورشة علمية تمهيدية لمؤتمر الأربعين الدولي التاسع انفوكرافيك ماذا تعرف عن مركز كربلاء للدراسات والبحوث كثرة الحروب في عصر الظهور ... محمد جواد الدمستاني تهنئة زواج النورين استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث كربلاء ما قبل الواقعة... حين كانت معبداً سومرياً ومزاراً آشورياً المركز يقيم ندوة علمية حول الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في العتبة الحسينية المقدسة يزور هيئة الاعلام والاتصالات في محافظة كربلاء المقدسة المركز يقيم ندوة ارشادية عن ( مخاطر مرض الحمى النزفية وكيفية الوقاية منها) الذكاء الإصطناعي في خدمة زوار الأربعين... مشروع تقني رائد ينطلق من مركز كربلاء للدراسات والبحوث مركز كربلاء للدراسات والبحوث يُطلق سلسلة توثيقية للندوات الإلكترونية تعزية  كربلاء... من محراث الحقول إلى محراب الثورة حين كتب الغرب عن التشيع... بين الحبر المسموم والبحث المنصف نحو التكامل العلمي في مدينة سيد الشهداء... لقاء نوعي بين جامعة كربلاء ومركز كربلاء للدراسات والبحوث وحدة الطباعة في مركز كربلاء للدراسات والبحوث تحقّق إنجازاً استثنائياً في الثلث الأول من هذا العام ندوة علمية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث عن قدسية المدينة وضرورات مواجهة المظاهر الدخيلة من الكليني إلى الوحيد البهبهاني... كربلاء تصنع عظماء الطائفة ندوة حوارية بعنوان ( الظواهر المنافية لقدسية كربلاء - الأسباب والمعالجات) العتبة الحسينية المقدسة وجامعة كربلاء يوقعان مذكرة تفاهم وتعاون علمي مشترك
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
09:44 AM | 2024-01-17 820
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

وثيقة عثمانية تخص جنازة إيرانية قادمة الى كربلاء

يعتبر دفن الموتى في المناطق المقدسة عند الشيعة شيئاً مهماً جداً لما في ذلك من روايات تحث على هذا الفعل، ومن أول المناطق المقدسة التي كانت ومازالت وجهة ً لدفن موتى الشيعة هي كربلاء المقدسة والنجف الاشرف، ومن بين هؤلاء الشيعة هم شيعة إيران.

وعلى الرغم من تأزم العلاقات العثمانية الفارسية لفترات عديدة إلا أن قضية دفن الموتى الإيرانيين في العراق عند المناطق المقدسة بقيت مستمرة رغم المنع وفرض الغرامات الباهضة على الجنائز القادمة من إيران وغيرها من البلدان. 

وهذه الوثيقة العائدة لتاريخ 1309هـ في 11 كانون الثاني 1891م، والمقدمة إلى وزارة الخارجية العثمانية من قلم الصدر الأعظم والتي جاء فيها: 

"تم ضبط جنازة تعود إلى الإيرانيين قاصدة كربلاء وكانت هذه الجنازة قد دفنت قبل ثلاث سنوات وحصول الموافقة على نقلها وحسب العقد والاتفاق مع الحكومة الإيرانية... فإن الإيرانيين القادمين براً عن طريق كرمنشاه والقادمين بحراً وحسب الاتفاقية المعقودة في مؤتمر باريس الصحي تم إدراج هذه المادة بدخول الأشخاص إلى الدولة العثمانية أو الجنائز والإجراءات المتخذة تجاههم. لذلك تقرر فحص الأشخاص القادمين من إيران عبر المنافذ الحدودية البرية والبحرية وتم إبلاغ كافة الأطباء بذاك. راجين العمل بموجبه.)

المصدر :
كربلاء في الوثائق العثمانية، إصدارات العتبة الحسينية المقدسة، ص 476.

Facebook Facebook Twitter Whatsapp