8:10:45
نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز تمهيداً لإقامة مؤتمرين دوليين .. المركز يوجه دعوة رسمية إلى الجامعة الرضوية في إيران وفد من مركز كربلاء في ضيافة جامعة الإمام الرضا الدولية في الجمهورية الإسلامية الإيرانية وفد من المركز يزور حوزة خراسان في مشهد المقدسة وفد من المركز يشارك في مؤتمر العلوم الإنسانية ومتطلبات العصر المركز يقيم ندوة إلكترونية عن قبور البقيع دعوة حضور ندوة الكترونية بهدف حفظ التراث الخاص بمدينة سيد الشهداء... مركز كربلاء للدراسات والبحوث يؤسس لعلاقات وثيقة مع إحدى أكبر المكتبات في إيران وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) تعزيزاً للمسيرة العلمية في مدينة سيد الشهداء (ع)... مركز كربلاء في ضيافة جامعة الأديان والمذاهب في خطوة نحو مواكبة تطورات العصر... مركز كربلاء يعقد اتفاقية مع مؤسسة بحوث حاسوبية متقدمة
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
01:44 PM | 2019-09-24 2424
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

متى تأسس مصنع تعليب كربلاء وما دوره

في كربلاء مشاريع مهمة وكثيرة أنشئت بعد عام 1958م ومن تلك المشاريع التي نفذت مصنع كربلاء للتعليب، حيث بلغت كلفتها حوالي (500) ألف دينار وشملت توسعات عديدة، وتأسس المصنع عام 1962م، وكان مصنعاً صغيراً بدأ بتصنيع وتعليب معجون الطماطم وبعض المربيات الغذائية، وكان تابعاً للشركة العامة للتعليب الحكومية.

وتطور فيما بعد ليُصبح عبارة عن مجموعة مصانع وله فروع في عدد من محافظات العراق ويُصّنع عدداً مختلفاً من المواد الغذائية المعلبة، واشتهرت منتجات تعليب كربلاء في الثمانينيات وأصبحت تسوق بكيمات كبيرة للأسواق المحلية لكثرة الطلب عليها من قبل المواطنين لجودتها العالية.

 ومن ثم باعت الدولة تلك المصانع في عام 1989 لعدد من المستثمرين في القطاع الخاص مع كوادرها العاملة فيها ومن ضمنها نحو 2500 عامل كانوا يعملون في مصانع كربلاء، وتغير اسمها من مصانع تعليب كربلاء الى شركة تعليب كربلاء.

ونتيجة الإهمال الكبير الذي يرافقه قلة الدعم الحكومي بعد سنة 2003 وحرمان آلاف الأيدي العاملة من عملهم والاتكال على الاستيراد في المجالات كافة، أدى الى تراجع الإنتاج تدريجيا وجعلها تقتصر على صناعة الدبس والخل فقط وغلق الصناعات الأخرى بعد ما كانت تنتج آلاف الاطنان سنوياً من المنتجات الغذائية المعلبة وبجودة عالية وتصدر حتى خارج المحافظة.

 

المصدر

مدينة الحسين، محمد حسن الكليدار، ج7، ص83

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-10-07 2969