8:10:45
قرن كامل من العمارة العراقية في موسوعة فريدة توفّرها مكتبة مركز كربلاء للدراسات والبحوث الاتفاق الكربلائية..اول صحيفة عربية غير رسمية في العراق  درس أخلاقي من الإمام الكاظم (ع) في النقد و إبداء الملاحظات ... محمد جواد الدمستاني أقدم طبيب في كربلاء: الدكتور عبد الرزاق عبد الغني الشريفي من جامعة توبنكن الألمانية.. مدير المركز يبحث عدداً من الملفات العلمية مع مركز العلوم الإسلامية انتفاضة حزيران 1915م في كربلاء البرذويل أثر عراقي يشمخ بعناد في صحراء كربلاء ندوة علمية مكتبة مركز كربلاء تُثري رفوفها بمرجع عالمي يفتح آفاقاً جديدة في أبحاث التسويق إن لم يكن عندكم دين و كنتم لا تخافون المعاد فكونوا أحرارا في دنياكم (ضرورة الرجوع إلى القيّم الحق) ... محمد جواد الدمستاني مساجد كربلاء القديمة...مسجد العطارين متصرفو لواء كربلاء في العهد الملكي..صالح جبر المركز يقيم ورشة بعنوان: ستراتيجيات أمن الحشود في أثناء الزيارات المليونية.. زيارة الأربعين أنموذجاً استمرار الدورة الفقهية في المركز مقابر كربلاء - بعيون كربلائية الجزء الاول 2024 || Karbala Cemeteries - through Karbala eyes 2024 لقاء الدكتور المهندس احمد مكطوف خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين الهيابي ..الواقعة التي هَزم فيها الكربلائيون جيوش العثمانيين ومدافعهم مركز كربلاء يعلن إصدار ثلاثة أجزاءٍ جديدة من كتاب (المنبر والدولة) النائب المهندس زهير الفتلاوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين النائب السيدة نفوذ حسين الموسوي خلال الورشة تخصصية عن الخدمات في زيارة الأربعين
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
03:17 AM | 2023-01-05 1255
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الكتاتيب او الملالي .. تاريخ مدارس كربلاء القديمة

كُتب في موسوعة كربلاء الحضارية في المحور التاريخي، قسم التاريخ الحديث المعاصر/ الجزء الخامس، عن التعليم في مدينة كربلاء قديماً وبداية التعليم وظهور المدارس والكتاتيب.

ذكرت الموسوعة عن تاريخ الكتاتيب وتسمياتها، إنه "أطلق عليها «مدرسة المحلة» لإقامتها في كل محلة من محلات المدن، كما كانت تسمى ايضاً بـ «دار التعليم» و «معلمخانة» و «مکتبخانة»".

وأضافت، إن" لم تكن للكتاتيب في كربلاء بنايات خاصة بها وأنها كانت تقوم في الغالب في ساحات الجوامع والمساجد أو في محلات أو دكاكين ملاصقة للجوامع أو مستقلة عنها في محلات صغيرة مشيدة لهذا الغرض قد تتسع في الأكثر لعشرة أشخاص، أو في بيت المعلم نفسه والذي كان يطلق عليه اسم الملا، كما كان بعضها موجوداً أيضاً داخل أحد غرف الصحنين الحسيني والعباسي الشريفين أو في ركن من أركانها".

وأشارت موسوعة كربلاء، الى إن" الكتاتيب انتشرت في أنحاء مختلفة من الولايات العراقية ومنها مدينة كربلاء، انتشاراً كبيراً ومما ساعد على ذلك أن الدولة العثمانية لم تكن في البداية تعد الخدمات التعليمية من اختصاصها وأنها أوكلت هذه المهمة إلى الإفراد والجماعات ولم تأخذ الكتاتيب بنظر الاعتبار وذلك لان رجال التنظيمات الذين كانوا يعتبرون ملحدين في نظر المتعصبين، لم يقتربوا من هذه المدارس ولم تمتد يد الإصلاحات إليها".

كما أكدت، إن "الذي ساعد على استمرارية الكتاتيب في كربلاء إلى أوائل القرن العشرين هو انه لم يكن للتعليم الحديث دور فاعل قبل العام ١٨٧٠م".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp