8:10:45
في ذكرى استشهاد الإمام الصادق (عليه السلام).. ملتقى علمي في بغداد يجسّد فكره القيادي والتأسيسي مركز كربلاء للدراسات والبحوث يعقد ندوة علمية حول مسير الإمام الحسين (عليه السلام) في المعهد التقني كربلاء  استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مركز كربلاء يُصدر كتاباً يُسلّط الضوء على تاريخ الهندية خلال الاحتلال البريطاني تعزية  مركز كربلاء للدراسات والبحوث يشارك في مؤتمر علمي دولي لتعزيز البحث العلمي من مركز كربلاء للدراسات والبحوث... إصدار علمي يسلط الضوء على أفضليّة الرسول الأعظم في القرآن الكريم جلسة حوارية في مركز كربلاء لبحث قدسية المدن المقدسة وإعداد مقترح نظام خاص بحضور ومشاركة مركز كربلاء... معرض فني وثقافي في جامعة بغداد يُمهّد للمؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين مركز كربلاء للدراسات والبحوث وجامعة بغداد يبحثان تحضيرات المؤتمر العلمي الدولي التاسع لزيارة الأربعين مركز كربلاء للدراسات والبحوث يصدر كتاب "بغداد مهد الحوزة العلمية" قراءة في كتاب... وثائق بريطانيا السرّية عن الجزيرة العربية على رفوف مكتبة مركز كربلاء في مكتبة مركز كربلاء... موسوعة "الوردي" تقرأ المجتمع العراقي بعيون التاريخ مركز كربلاء يقيم ندوة علمية حول تحديات التلوث البيئي في كربلاء المقدسة دعوة  المركز يقيم ندوة حول مخاطر الألعاب الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي في مدرسة الخندق الابتدائية توسيع الحرم الحسيني من الجهة الغربية وضم مزار السيد إبراهيم المجاب للرواق جلسة حوارية في مركز كربلاء لبحث قدسية المدن المقدسة وإعداد مقترح نظام خاص إعلان  التعليم و التأديب يبدأ بالنفس ... محمد جواد الدمستاني
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
03:17 AM | 2023-01-05 1395
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الكتاتيب او الملالي .. تاريخ مدارس كربلاء القديمة

كُتب في موسوعة كربلاء الحضارية في المحور التاريخي، قسم التاريخ الحديث المعاصر/ الجزء الخامس، عن التعليم في مدينة كربلاء قديماً وبداية التعليم وظهور المدارس والكتاتيب.

ذكرت الموسوعة عن تاريخ الكتاتيب وتسمياتها، إنه "أطلق عليها «مدرسة المحلة» لإقامتها في كل محلة من محلات المدن، كما كانت تسمى ايضاً بـ «دار التعليم» و «معلمخانة» و «مکتبخانة»".

وأضافت، إن" لم تكن للكتاتيب في كربلاء بنايات خاصة بها وأنها كانت تقوم في الغالب في ساحات الجوامع والمساجد أو في محلات أو دكاكين ملاصقة للجوامع أو مستقلة عنها في محلات صغيرة مشيدة لهذا الغرض قد تتسع في الأكثر لعشرة أشخاص، أو في بيت المعلم نفسه والذي كان يطلق عليه اسم الملا، كما كان بعضها موجوداً أيضاً داخل أحد غرف الصحنين الحسيني والعباسي الشريفين أو في ركن من أركانها".

وأشارت موسوعة كربلاء، الى إن" الكتاتيب انتشرت في أنحاء مختلفة من الولايات العراقية ومنها مدينة كربلاء، انتشاراً كبيراً ومما ساعد على ذلك أن الدولة العثمانية لم تكن في البداية تعد الخدمات التعليمية من اختصاصها وأنها أوكلت هذه المهمة إلى الإفراد والجماعات ولم تأخذ الكتاتيب بنظر الاعتبار وذلك لان رجال التنظيمات الذين كانوا يعتبرون ملحدين في نظر المتعصبين، لم يقتربوا من هذه المدارس ولم تمتد يد الإصلاحات إليها".

كما أكدت، إن "الذي ساعد على استمرارية الكتاتيب في كربلاء إلى أوائل القرن العشرين هو انه لم يكن للتعليم الحديث دور فاعل قبل العام ١٨٧٠م".

Facebook Facebook Twitter Whatsapp