8:10:45
دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية) مركز كربلاء للدراسات والبحوث يوقّع مذكرة تعاون علمي مع الجامعة الرضوية للعلوم الإسلامية في إيران القاضي الاستاذ كاظم عبد جاسم الزيدي يزور المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
02:36 PM | 2018-11-28 1797
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

حياة الشاعر والاديب الكربلائي (أبو العتاهية)

هو إسماعيل بن القاسم بن سويد العيني العنزي (من قبيلة عنزة)، أبو إسحاق الشهير بأبي العتاهية من مشاهير القرن الثاني الهجري، المولود في سنة (130هـ-) في عين التمر (شفاثا) من كربلاء، نشأ في مدينة الكوفة، وسكن مدينة بغداد.

كان أديباً شاعراً معروفاً حتى انهُ نظمَ المئة والمئة والخمسين بيتاً في اليوم، ولم يكن للإحاطة بجميع شعره من سبيل، ويعد من مقدمي المولدين، من طبقة بشار وأبي نواس وأمثالهما.

طبع له (ديوان ابي العتاهية) في دار صادر، دار بيروت/ 1384هـ/ 1964م) يقع في (511) صفحة ومجلد (ماجرى مجرى الأمثال)، ولهُ مخطوطة حديثة في دار الكتب بمصر، اطلع عليها أحد الآباء اليسوعيين فنسخها ورتبها على الحروف وشرح بعض مفرداتها، وسماها (الأنوار الزاهية في ديوان أبي العتاهية) وكان يجيد القول في الزهد والمديح فضلاً عن الحكمة والموعظة.

وكان أبو العتاهية في بدء أمره يبيع الجرار فقيل له (الجرَار) ثم اتصل بالخلفاء وعلت مكانته عندهم، وهجر الشعر مدة، فبلغ ذلك المهدي العباسي، فسجنه ثم أحضره إليه وهدده بالقتل أو يقول الشعر! فعاد إلى نظمه، فأطلقه، وأخباره كثيرة.

توفيَ ابو العتاهية سنة (211هـ)، ودفن في مقابر قريش عند قبر الإمام موسى بن جعفر (عليه السلام) حيث أوصى بذلك.

.................................................

المصدر: كتاب شعراء كربلاء، سلمان هادي آل طعمة، مركز كربلاء للدراسات والبحوث، ج1، ص 39.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة
2017-09-23 2185
2017-09-24 2010
2017-09-25 2042
2017-09-25 2797