8:10:45
المركز يعقد ورشة علمية لمناقشة مشاكل النقل في زيارة الأربعين ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
10:02 AM | 2020-12-21 1347
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء ... سيدة كربلاء ذات قلب الأسد

 بقلم :عطية رضوي (الهند)

دار (بلو روز) للنشر، 2019

 

زينب، سيدة كربلاء ذات قلب الأسد، هي ابنة فاطمة وعلي. كانت حفيدة الرسول محمد "صلى الله عليه وآله"، وشقيقة الحسن والحسين. لقد لعبت هذه السيدة دوراً بارزاً في حماية الإسلام وفي الحفاظ على ذكرى استشهاد حفيد وحبيب النبي، الحسين في كربلاء متجددة في عقول الأجيال القادمة.

لقد وقفت بكل كبرياء وغير خائفة أمام الخليفة يزيد الذي كان مثالاً للاستبداد الزمني والاستبداد والفجور، فيما تمكنت القوة البليغة لخطابها في إركاعه. لقد كانت تضحيات الحسين الكبرى في كربلاء لتنسى لولا شجاعة الإنكار التي أبدتها زينب ضد للنظام "الإسلامي" القمعي الذي سعى إلى إجتثاث النسب المقدس للنبي محمد وتشويه الإسلام بحسب الرغبة. زينب هي مصدر إلهام لجميع النساء ومثال كبير للحركة النسوية منذ عام 721 م.

لقد كانت واقفة بدون حماية، بعد أن فقدت جميع أقاربها الرجال في الحرب غير المقدسة التي شنت ضد آل بيت محمد، حيث نهضت من وسط رماد الخراب وانتقدت الخليفة بلا خوف. كانت بلاغتها في البلاط الملكي المليء بالحشود المتهكمة والشامتة، غير مسبوقة ونالت من خلالها نصراً معنوياً للإسلام. إن الشهادات الجليلة التي ظهرت في كربلاء وفي خطب وزينب قد أنقذت الإسلام لجميع الأجيال القادمة.

يتتبع هذا الكتاب تاريخ الإسلام من خلال عيون زينب ويستكشف كيف نالت لقب باسم السيدة ذات قلب الأسد في الإسلام.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة