8:10:45
روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث الندوة الالكترونية الموسومة "الإمام الصادق (عليه السلام) وارث النبوة والكتاب"
اخبار عامة / الاخبار المترجمة
09:16 AM | 2020-12-01 1437
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

كتب عالمية عن كربلاء ...(إعادة إحياء كربلاء: استشهاد في ذاكرة جنوب آسيا)

بقلم: سيد أكبر حيدر: أستاذ زميل في الدراسات الآسيوية بجامعة أوستن، تكساس

مطبعة جامعة أكسفورد، 1 أيلول 2008

في عام 680 م، أعلنت مجموعة صغيرة تنحدر من عائلة النبي محمد وأتباعها، بقيادة حفيده الحسين، الثورة ضد الخليفة الحاكم يزيد. تم ذبح العائلة وأنصارها بسبب فرق العدد بشكل ميؤوس منه بين الطرفين المتحاربين في كربلاء، العراق.

قصة كربلاء هي حجر الزاوية في التفاني والحداد المنظميّن لملايين المسلمين الشيعة. بصرف النظر عن مدى قربها من الطائفة الشيعية، فقد أصبحت طقوس كربلاء أيضاً تحكم الخطابات الإصلاحية والصوفية في العالم الإسلامي بأجمعه. في الواقع، إن كربلاء تحولت حتى الى مثال للمقاومة النموذجية ورمز للتفاني للكثير من غير المسلمين. حتى الآن، وعلى الرغم من كل ذلك، فلم يتم سوى إيلاء اهتمام علمي ضئيل حول التوظيف الواسع والمتنوع لحادثة كربلاء.

في كتاب "إعادة إحياء كربلاء"، يبحث سيد أكبر حيدر الطرق التي لا تعد ولا تحصى التي وفرت من خلال رمزية كربلاء مصدر إلهام في جنوب آسيا التي تضم أكبر عدد من مسلمي العالم. وبدلاً من قراءة موحدة للإسلام، يكشف المؤلف عن مفاهيم متعددة، ومتضاربة أحياناً، لمعنى الرموز الدينية الإسلامية مثل كربلاء. حيث تخطى التفسيرات التقليدية والكتابية لمناقشة الطرق التي يعبر ويمارس بها ملايين من البشر معتقداتهم الدينية من خلال استخدام مجموعة بانورامية من المصادر، بما في ذلك العروض الموسيقية والمقابلات والدراما القومية والأشكال الأدبية الأخرى، يتتبع "حيدر" تطور هذه القصة من أصولها التاريخية الأولى وحتى بداية القرن الحادي والعشرين.

اليوم، تعد كربلاء بمثابة احتفال بالاستشهاد، ومصدر للهوية الشخصية والمجتمعية، وحتى كأداة للاحتجاج والنضال السياسي. يستكشف المؤلف كيف تؤثر القضايا المتعلقة بالجنس، والنوع، والثقافة الشعبية، والطبقة الإجتماعية، والهجرة، على تنشئة الرموز الدينية، حيث يقيّم الطريقة التي يتم بها التفاوض على اللغة والهويات الدينية عبر السياقات والقارات. في وقت يتم فيه استخدام وإساءة استخدام كلمات مثل الشهادة والجهاد والشيعة لأسباب سياسية، يوفر هذا الكتاب إستدراكاً علمياً نحن بأمسّ الحاجة إليه. من خلال فحصه متعدد الأوجه لهذا الحدث المذهل في التاريخ الإسلامي، والتي قدمّ فيه المؤلف رؤية أصلية ومعقدة ودقيقة للرموز الدينية.

 

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة