8:10:45
ندوة الكترونية ماذا تعرف عن مستشفى الحسيني القديم في كربلاء؟ روبرتاج تعريفي عن مهام الشعبة الفنية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث من هولندا.. الجامعة الإسلامية في روتردام تستضيف مدير المركز استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مدير مركز كربلاء للدراسات والبحوث في ضيافة جامعة لايدن الهولندية ممثل عن جامعة ذي قار يتحدث عن آخر تحضيرات الجامعة لمؤتمر الأربعين الثامن المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث المركز يقيم ورشة علمية عن ظاهرة التسول بحضور ممثلي الدوائر المعنية من ألمانيا.. مدير المركز يلقي محاضرة علمية أمام جمع من الأكاديميين الشيعة مكتب مفوضية حقوق الإنسان في كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المؤتمر العلمي الرابع لمركز الدراسات الاستراتيجية في جامعة كربلاء وفد من المركز يزور قسم حماية الأسرة والطفل من العنف الأسري في قيادة شرطة محافظة كربلاء المقدسة قسم الحماية الاجتماعية في محافظة كربلاء المقدسة يستقبل وفد المركز وفد من المركز يحضر فعاليات المهرجان السنوي الثالث بمناسبة اليوم العالمي للكتاب في جامعة الزهراء للبنات مدير الشرطة المجتمعية في محافظة كربلاء يستقبل وفد المركز وفد من وزارة الثقافة في ضيافة المركز (كيف تصلي؟) إصدار جديد عن مركز كربلاء باللغة الألمانية عميد المعهد التقني في محافظة كربلاء المقدسة بضيافة المركز
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
12:19 PM | 2022-07-18 1516
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

الوهابيون يستبيحون مدينة كربلاء في "عيد الغدير"

تعرضت مدينة كربلاء المقدسة على مر العصور وتعاقب الازمان لكثير من الهجمات الارهابية التي استباحت حرمتها وسفكت دماء أبنائها وسرقة وتدمير وتخريب ممتلكات سكانها.

وذكر إصدار الحوادث والوقائع في تأريخ كربلاء إنه " في يوم ١٨ ذي الحجة عام ١٢١٦هـ -٢٢ نيسان ١٨٠٢م تعرضت مدينة كربلاء لهجوم ارهابي قام به جيش يزيد عن الإلف محارب من الوهابيين بقيادة (سعود بن عبد العزيز بن محمد بن سعود) وتقدم نحو المدينة من ناحية البادية المتاخمة لها، مستغلاً ذهاب أهالي كربلاء إلى النجف الاشرف لزيارة مرقد الأمام علي عليه السلام وتجديد البيعة له بمناسبة "عيد الغدير" الذي يعد من اعظم أعياد المسلمين الشيعة ".

اضاف "لما علم الباقون من أهل المدينة بتقدم الوهابيين نحو مدينتهم شرعوا إلى إغلاق ابواب السور المحيط بمدينة كربلاء، وكان جيش الارهابيين يتكون من ٦٠٠ هجان و ٤٠٠ فارس، كانوا قد نصبوا خيامهم خارج السور وقسموا إلى ثلاثة أقسام، وقد تمكن الغزاة من فتح احد أبواب السور وشق طريقهم إلى الداخل وبدأوا بقتل السكان وتدمير وتخريب المدينة، ونشر الخوف والذعر والفزع بين الأهالي، حتى أنهم قاموا بقتل الاشخاص الذين لاذوا بضريح الأمام الحسين(ع) ويقال بإن اكثر من ٥٠ شخصاً قتلوا ملاصقين لضريح الإمام عليه السلام فضلاً عن قتل اكثر ٥٠٠ اخرين في باحات الصحن الحسيني".

تابع " دخل جيش الوهابيين إلى ضريح الأمام الحسين وأخيه العباس عليهم السلام، وبدأوا بتخريبها ونهب خزائنه بما تحويه من نفائس وسرقوا السجاد والمعلقات والشمعدانات والستائر وغيرها من النفائس الموجودة، لم يكتفي الارهابيين بكل تلك الأحداث بل قاموا بحرق الضريح الشريف للأمام الحسين عليه السلام ليمتد الحريق الى جوانب الحرم، ولازالت آثار تلك الجرائم متواجدة في مرقد الأمام الحسين اذ يوجد صندوق خشبي وبعض الأعمدة موجودة داخل الصندوق الخاتمي تحفظ تلك الآثار".

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة