8:10:45
كلية الفقه في جامعة الكوفة تستقبل وفد المركز تعزية ... استشهاد الامام جعفر الصادق (عليه السلام) دعوة حضور ندوة الكترونية جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور حسن الكريطي استمرار الدورة الفقهية في مركز كربلاء للدراسات والبحوث مقتل الإمام الحسين (عليه السلام) باللغة الألمانية.. إصدار جديد لمركز كربلاء للدراسات والبحوث رئيس المجلس الإسلامي الجعفري الأعلى في سوريا يزور المركز بالتعاون مع الجامعة المستنصرية.. المركز يقيم ندوة عن أبعاد الزيارة الأربعينية المركز يعقد اجتماعاً تحضيرياً للملتقى التاريخي لمدينة كربلاء استمرار دورة تقنيات الحاسوب في المركز مَروِيّات الهدهد الغاضري ... إصدار جديد للمركز ممثل عن جامعة (أمير كبير) في ضيافة المركز نائب وسفير سابق في ضيافة المركز جانب من الحوار الذي أجرته وكالة كربلاء الدولية مع الأستاذ الدكتور رياض كاظم سلمان الجميلي. بحضور علمي وتخصصي.. ورشة عن طب الحشود في المركز قس مسيحي بريطاني يكتب عن تجربته الروحانية في زيارة الأربعين: هذا ما شهدته في كربلاء!! وفد من جامعة السبطين للعلوم الطبية في ضيافة المركز إدارة مستشفى السفير تستقبل وفد المركز استمرار الدورة الفقهية في المركز بالفيديو.. وفد من المركز يشارك في فعاليات المؤتمر الدولي الثالث (المعرفة والرسالة الحسينية)
مشاريع المركز / اطلس كربلاء / محطات كربلائية
10:49 AM | 2020-07-13 646
جانب من تشيع الشهيد زكي غنام
تحميل الصورة

افتتاح اول مستشفى حكومي في كربلاء

 خلت مدينة كربلاء من وجود أي مؤسسات صحية حتى العام 1908م حينما اسست مستشفى باسم (خستخانة سي) وتعني مستشفى الغرباء، وتقع في نهاية شارع الامام علي (ع) ، وضمت بناية المستشفى العديد من الغرف حيث كانت هناك غرفة لأجراء العمليات وغرف لرئيس الصحة والمحاسب والاطباء والمضمد الفوري ، فضلاً عن وجود ست حمامات ومطبخ يقع في خلف المستشفى، وصدرت الاوامر بعد مدة وجيزة من بنائها بتغيير اسم المستشفى الى (المستشفى الحميدي) نسبة للسلطان عبد الحميد الثاني وتغير

اسمها الى المستشفى الحسيني في عام  1914بعد خلع السلطان المذكور.

  كانت الطاقة الاستيعابية للمستشفى حوالي (30) سريراً، وتألف ملاكها الوظيفي من مدير وطبيب وجراح، فضلاً عن عدد من موظفي الخدمة، اوكلت بالمستشفى مهام اجراء التلقيحات ضد الامراض المعدية التي كانت تنتشر في المدينة من حين لأخر وعرفت الشعب الخاصة بهذه المهمة بشعب التلقيح، ثم اسندت هذه المهمة فيما بعد إلى دوائر الصحة التي دأبت على تنظيم حملات التلقيح ضد امراض الجدري والتيفوئيد وغيرها من الامراض.

المصادر:

1-سلمان هادي ال طعمة، كربلاء في الذاكرة، مطبعة العاني، 1988، ص83.

2-جميل موسى النجار، الإدارة العثمانية في ولاية بغداد، مكتبة دبولي، القاهرة،1991، ص448.

3-لمى عبد العزيز مصطفى عبد الكريم، الخدمات العامة في العراق 1869-1918، أطروحة دكتوراه غير منشورة، كلية الآداب-جامعة الموصل ،2003، ص 310.

Facebook Facebook Twitter Messenger Messenger WhatsApp Telegram Viber Email
مواضيع ذات صلة